مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
شاهدها تعاني ولم يستطع أن يبقى مكتوف الأيد. ورغم سنه الصغير، إلا أنَّ قلبه الكبير دفعه لإنهاء معاناة والدته، بعد أن قرر التبرع لها بنخاعه.
وشاء القدر أن تطابق أنسجة الطفل، الذي يدرس في الصف الثالث الابتدائي، مع أنسجة والدته، المصابة بسرطان الدم، لينتظر في مستشفى الملك فهد التخصيصي، ويتبرع لوالدته بنخاعه.
وشرط المستشفى أن يكون المتبرع للمريضة أحد أقاربها من الدرجة الأولى، وهو ما لم يتركه الطفل سلطان، يمر مرور الكرام، ليطلب من المستشفى قبوله كمتبرع لها.