الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
أكدت إذاعة “فويس أوف أمريكا”، أن إعلان الرئيس دونالد ترامب عن عزمه التوجه للمملكة العربية السعودية في أولى جولاته الخارجية منذ توليه مهام البيت الأبيض، يختلف جذريًا عن الوعود التي أطلقها نظيره السابق باراك أوباما خلال خطابه بالقاهرة، والذي شمل وعودًا بفتح صفحات جديدة بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي، تستند إلى المصالح والاحترام المتبادلين.
وقالت الإذاعة الأميركية، إن العديد من العرب تغيرت نظراتهم إلى ترامب بعد شهور قليلة من توليه مهام الرئاسة، لاسيما بعد أن فرض قيود عل سفر المسلمين ببعض البلدان، مشيرة إلى أن القرارات التي اتخذها الرئيس الأميركي خلال الفترة الماضية كان لها أبلغ الأثر في حصوله على ثناء خاص من جانب القادة العرب.
وذكرت “فويس أو أمريكا” أن اتخاذ ترامب لقرارات جادة للوقوف في وجه النظام السوري بقيادة بشار الأسد، بعد استخدامه لأسلحة كيميائية ضد المدنيين في منطقة خان شيخون بمحافظة إدلب، فضلًا عن اختيار للمملكة العربية السعودية لتكون أولى محطات زيارة الخارجية قبل الفاتيكان وإسرائيل، جميعها مواقف ساهمت في تلقي الرئيس الأميركي إشادة واسعة داخل البلدان العربية.
وأوضحت الإذاعة أن هناك آمال كبيرة معقودة على الزيارة التاريخية لترامب، لاسيما فيما يتعلق بمجال مكافحة التهديد الإيراني الشرق الأوسط، والتي تسعى لفرض نفوذها التوسعية داخل المنطقة، لافتة إلى أن موقف ترامب تجاه طهران هو أكبر عوامل التي ترجح كفة الرئيس الأميركي في نفوس العرب.
