10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
أدوار أهّلتها لتصبح دولة عظمى، وبعيدًا عن كونها حارسة المقدسات الإسلامية، فهي أيضًا أصبحت الأخ الأكبر الذي يحمي المنطقة العربية من مؤامرات بعض الدول. كما ساعد ثقلها وتحالفاتها القوية ودبلوماسيتها في كونها مفتاح أي تحرك في المنطقة.
وخلال السنوات الأخيرة الماضية، تعاظم دور المملكة لتصبح حجر الأساس في المنطقة العربية، بل وآسيا، لتكون دولة عظمى في الشرق الأوسط، يحسب لها العدو ألف حساب، ويثق فيها الصديق خير ثقة.
وفي التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، هي القائد الذي يتقدم الصفوف، وفي التحالف العسكري الإسلامي هي المحرك الأساسي لعشرات الدول الإسلامية، وربما هو الدليل الأكبر لكونها دولة عظمى عسكريًا، ويبيّن مدى ثقة الأشقاء العرب فيها، وقبولهم التحرك تحت رايتها الحازمة.
وبالطبع ثقل المملكة هو ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للإعلان الخميس، أول رحلة خارجية له أواخر مايو/ أيار الجاري، ستشمل المملكة، بل وتبدأ بها.
وأضاف ترامب أنَّ “السعودية تحتضن الموقعين الأكثر قدسية في الإسلام، وهناك سنبدأ تأسيس قواعد جديدة للتعاون والدعم مع حلفائنا المسلمين لمواجهة التطرف والإرهاب والعنف، ولتوفير مستقبل أكثر أملاً وعدلاً للمسلمين الشباب في بلدانهم”.
وأردف ترامب “مهمّتنا ليست الإملاء على الآخرين كيف يعيشون حياتهم، بل بناء تحالف من الأصدقاء والشركاء الذين يشاركوننا هدف محاربة الإرهاب وتحقيق الأمان والاستقرار في الشرق الأوسط”.