طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد تدشين خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، مساء اليوم الأحد، مركز “اعتدال” لمواجهة الفكر المتطرف، بمشاركة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، في العاصمة الرياض، تنشر “المواطن” 9 معلومات توضح الهدف من المركز وأهم الآليات التي يعمل عليها.
1- يهدف إلى منع انتشار الأفكار المتطرفة، وذلك عبر تعزيز التسامح والتعاطف، ودعم نشر الحوار الإيجابي، وسيقوم المركز بمراقبة أنشطة تنظيم “داعش” الإرهابي وغيره من الجماعات الإرهابية على الإنترنت.
2- قامت على تأسيسه عدد من الدول، واختارت الرياض مقرًّا له ليكون مرجعًا رئيسًا في مكافحة الفكر المتطرف، من خلال رصده وتحليله؛ للتصدي له ومواجهته والوقاية منه، والتعاون مع الحكومات والمنظمات لنشر وتعزيز ثقافة الاعتدال.
3- يقوم المركز على ثلاث ركائز أساسية، وهي مكافحة التطرّف وبأحدث الطرق والوسائل فكريًّا وإعلاميًّا ورقميًّا.
4- طور المركز تقنيات مبتكرة يمكنها رصد ومعالجة وتحليل الخطاب المتطرف بدقة عالية، وجميع مراحل معالجة البيانات وتحليلها يتم بشكل سريع لا تتجاوز 6 ثوانٍ فقط من لحظة توفر البيانات أو التعليقات على الإنترنت، بما يتيح مستويات غير مسبوقة في مكافحة الأنشطة المتطرفة في الفضاء الرقمي.
5- يعمل المركز على تفنيد خطاب الإقصاء وترسيخ مفاهيم الاعتدال، وتقبُّل الآخر، وصناعة محتوى إعلامي يتصدى لمحتوى الفكر المتطرف بهدف مواجهته، وكشف دعايته الترويجية.
6- يضم المركز عددًا من الخبراء الدوليين المتخصصين والبارزين في مجال مكافحة الخطاب الإعلامي المتطرف على جميع وسائل الإعلام التقليدية والفضاء الإلكتروني.
7- يعمل بمختلف اللغات واللهجات الأكثر استخدامًا لدى المتطرفين، كما يجري تطوير نماذج تحليلية متقدمة لتحديد مواقع منصات الإعلام الرقمي، وتسليط الضوء على البؤر المتطرفة، والمصادر السرية الخاصة بأنشطة الاستقطاب والتجنيد.
8- أهمية إنشاء المركز تتشكل بأنها المرة الأولى التي تجتمع دول العالم صفًّا واحدًا وبشكل جاد لمواجهة خطر التطرف، لما يشكله من تهديد للمجتمعات وتعريضها للخطر، وبالتالي فإن من واجبنا أن نحارب معًا في سبيل أن ننتصر ونحمي الناس من خطرها.
9- اختيار ممثلي مجلس الإدارة المكون من 12 عضوًا من الدول والمنظمات؛ يعكس استقلالية أداء المركز الذي يتميــز بنظام حوكمة يطبق أفضل الممارسات الدولية في إدارة المنظمات العالمية الكبرى، بمــا يتيـح الحيادية والمرونة والكفاءة والشفافية لتأديــة مهام المركز وتحقيق أهدافه.