السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة ما شروط برنامج نقل المديونية؟ سكني يُجيب رونالدو يحصد جائزة جلوب سوكر للأفضل بالشرق الأوسط منتخب الكويت يتعادل ضد قطر ويتأهل
المواطن – سعيد ال هطلاء – الدمام
تتنافس 156 مؤسسة وجمعية خيرية ، من أنحاء الدول العربية، على جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري ، حيث تشارك 25 جمعية خيرية من مصر، و22 جمعية خيرية من فلسطين، إضافة إلى 28 جمعية خيرية في المملكة، و9 جمعيات خيرية في الأردن، وست جمعيات خيرية في الجزائر، و22 من السودان ، و29 جمعية من المغرب ، و4 من لبنان ، و2 من سلطنة عمان ، و3 من تونس ، و2 من اليمن ، وجمعية واحدة من الكويت وكذلك الصومال والبحرين ،
وقال أمين مؤسسة الأمير محمد بن فهد، الدكتور عيسى الأنصاري ، أن الندوات التعريفية التي قامت بها الأمانة الفنية للجائزة في خمس دول عربية ” مصر ، الأردن ، السعودية ، المغرب ، السودان ” حققت الترويج اللازم لأهداف الجائزة وزيادة الوعي لدى المؤسسات الخيرية بأهمية التميز في الأداء المؤسسي مما كان له أكبر الأثر في مشاركة الجمعيات من خمسة عشر دولة عربية .
وأضاف الدكتور الانصاري : إن الجائزة تسعى للارتقاء بمستوى المؤسسات الخيرية في العالم العربي، في سعيها لتحقيق التميز في الأداء المؤسسي، واعتماد أفضل الممارسات الإبداعية، بما يخدم التطوير المستمر للخدمات الإنسانية المقدمة للمستفيدين، من خلال تشجيع التنافس فيما بينها، وتكريم المؤسسات المعتمدة، استناداً إلى معايير بقيمة مبنية على أسس علمية، وحددت فروع الجائزة بثلاثة، وثم تصنيفها وفقاً لحجم المؤسسة أو الجهة الخيرية وميزانيتها السنوية.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله– قد وافق على إنشاء جائزة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز لأفضل أداء خيري في الوطن العربي، التي تتبناها مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية، بهدف توفير الفرص للجمعيات الخيرية والإنسانية في العالم العربي للوصول لأفضل أداء وتأصيل ثقافة التميز في هذه المؤسسات والجمعيات، من خلال معايير الجائزة التي تعمل هذه المؤسسات والجمعيات على تطبيقها لتأهيلها للدخول في المسابقة، التي تتعلق بالقيادة والخدمات المقدمة ورضا المستفيدين وتنمية الموارد المالية وإدارة الوقف وغيرها من المعايير المقترنة بالأداء.
وتسعى الجائزة إلى العمل على الارتقاء بمستوى المؤسسات الخيرية في العالم العربي في سعيها لتحقيق التميز في الأداء المؤسسي واعتماد أفضل الممارسات الإبداعية بما يخدم التطوير المستمر للخدمات الإنسانية المقدمة للمستفيدين، من خلال تشجيع التنافس فيما بينها وتكريم المؤسسات المعتمدة استناداً إلى معايير بقيمة مبنية على أسس علمية، وحددت فروع الجائزة بثلاثة، وثم تصنيفها وفقاً لحجم المؤسسة أو الجهة الخيرية وميزانيتها السنوية.