أمانة جدة تصدر وتجدد 6208 شهادات صحية تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل منصة استطلاع: طرح 32 مشروعًا لأخذ المرئيات بشأنها عملية نوعية تحبط تهريب 28 ألف قرص محظور في جازان عاصفة ثلجية تضرب الساحل الشرقي الأمريكي وصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة إلى مطار دمشق الدولي المرور: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في الجوف الأحوال المدنية بالقصيم تشارك بوحدة متنقلة لتقديم خدماتها لزوّار مهرجان الفقع مهرجان كؤوس الملوك والأمراء .. إحياء لذكرى قيادات الوطن القبض على مواطنين لصدمهما مركبة لخلاف مع قائدها في جازان
حققت شركة المملكة القابضة أرباحاً بقيمة 129 مليون ريال خلال 3 أشهر، والتي تمثل الربع الأول من العام الجاري، والتي انتهت بنهاية مارس الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها “يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع، إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 20٪ نتيجة لزيادة الكميات المباعة لجميع المنتجات، وارتفاع متوسط السعر المحقق للألمنيوم بحوالي 18% والذهب بحوالي 3% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، وقد تحسن صافي الدخل من مبادرات الشركة المستمرة في خفض التكاليف والتي أدت إلى انخفاض مصاريف البيع والتسويق ,والتوزيع بحوالي 36%بالإضافة إلى زيادة الحصة في صافي دخل مشاريع مشتركة (شركة معادن وبارك للنحاس).
وأضاف البيان “تأثرت ربحية الشركة بانخفاض متوسط السعر المحقق للأسمدة الفوسفاتية وارتفاع المصاريف العمومية والإدارية بحوالي 103%، وارتفاع في مصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 131% نظراً لبدء التشغيل التجاري لمشاريع رأسمالية قيد التنفيذ، وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 16%.
ويعود سبب تحقيق صافي الربح مقارنة مع الربع الرابع من العام 2016م،إلى ارتفاع المبيعات في الربع الأول من العام 2017م بحوالي 14% نتيجة لزيادة الكميات المباعة من الأمونيا والألومينا والذهب، وارتفاع متوسط السعر المحقق لجميع منتجات الشركة.
وتحسن صافي الدخل أيضاً من مبادرات الشركة المستمرة لتخفيض التكاليف، حيث انخفضت تكلفة المبيعات بحوالي 8%وانخفضت مصاريف البيع والتسويق والتوزيع بحوالي 50%، وانخفاض مصاريف الاستكشاف والخدمات الفنية بحوالي 37%، وقد تأثرت ربحية الشركة بسبب ارتفاع المصاريف الأخرى وارتفاع تكلفة التمويل بحوالي 26% نظراً لبدء التشغيل التجاري للمشاريع الرأسمالية تحت التنفيذ وارتفاع معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية (السايبور)/ سعر الإقراض ما بين البنوك في لندن (لايبور)، بالإضافة إلى انخفاض الدخل من ودائع قصيرة الأجل بحوالي 41%.