طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكَدت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، أنَّ خطاب الرئيس دونالد ترامب عن سماحة الإسلام في المملكة العربية السعودية، خلال ثاني أيام زيارته للبلاد، سيحمل معنى التصالح مع العالم الإسلامي، مشيرة إلى أنَّ الرئيس الأميركي كان قد صرح بأنَّ “الإسلام يكرهنا” خلال حملته الانتخابية، وهو الأمر الذي يحمل مهمّة إصلاحه خلال زيارة المملكة.
وأوضحت الصحيفة، في تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أنَّ “الرئيس الأميركي عندما يلقي خطابه عن سماحة الإسلام في زيارته للمملكة، يسعى إلى التوفيق، وتفسير خطاباته بالماضي، بما يضمن توثيق علاقة أقوى مع العالم الإسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية”.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أنَّ “خطاب ترامب عن سماحة الإسلام لن يخاطب قادة بلدانه الذين تجمعوا في الرياض لسماعه، ولكنه سيكون موجهًا لما يقرب من ملياري مسلم حول العالم”، لافتة إلى أنَّ “الرئيس الأميركي سيحمل ملامح خطته لمحو أيّ أزمات سابقة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي”.
وتوقع مساعدو الرئيس الأميركي أن يكون خطابه الخاص بالإسلام يسير على نهج وسطيّ، يفرق بين تعاليم الدين والتطرف، وهو الأمر الذي قد يطلب الرئيس الأميركي مساعدة قادة الدول الإسلامية لتنفيذه، ومن ثم إيجاد أرضيّة مشتركة للعمل على مكافحة التنظيمات والحركات الإرهابية في العالم.