الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أثنت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، على جهود ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في دفع البلاد إلى الأمام، وتكثيف جهوده من أجل إعادة رسم صورة أكثر إشراقًا للمملكة في عيون الغرب، مشيرة إلى أنه يحمل خطة طموحة للإصلاحات الاجتماعية، بما في ذلك تمكين المرأة وإعطاؤها فرصا اجتماعية أفضل للشباب.
وأكَدت الصحيفة الأميركية، خلال تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، “أن الهدف الرئيسي من الجهود التي يقوم بها الأمير الشاب، هو إصلاح وتنويع اقتصاد المملكة العربية السعودية الذي يعتمد على النفط وتحديث ثقافة الشعب بشكل رئيسي”، مشيرة إلى أن السعوديين يتوقون إلى رؤية عالم من الترفيه والمرح داخل بلادهم، وهو الأمر الذي يعمل محمد بن سلمان على تنفيذه بشكل دءوب.
وأوضحت “واشنطن بوست”، “أن رؤية ولي ولي العهد، تمثل مجموعة من التغييرات هي الأكثر إثارة ودراية بالمستقبل الاقتصادي والاجتماعي للسعودية على مدى عقود طويلة، لافتة إلى أنه برز كزعيم مؤثر بشكل ملحوظ منذ أن تولى والده مهام قيادة البلاد قبل عامين، وهو الأمر الذي أهل الأمير الشاب، البالغ من العمر 31 عاما، للقاء الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض في آذار / مار س الماضي.
وأبرزت الصحيفة رؤية الأمير محمد بن سلمان، والتي أكد من خلالها أن الناس سيكونون أكثر إنتاجية، في حال ما كانوا أكثر سعادة في أوقات فراغهم، كما أكد عمرو المدني، وهو مسؤول بارز في الهيئة العامة للترفيه، والذي تم إنشاؤها في إطار رؤية عام 2030 لترخيص وترتيب وتمويل الأحداث الثقافية في بعض الأحيان: “لدينا الكثير من عطلات نهاية الأسبوع في السنة، لذلك نحن بحاجة إلى خيارات”. “الناس يعملون بجد، ويحتاجون إلى إعادة تنشيط”.
وأوضح المحللون أن الأمير محمد يتلقى دعمًا من والده إضافة إلى الكثير من معاونة قطاع الأعمال، والذي يأمل في استعادة بعض المليارات التي يقضيها السعوديون لقضاء العطلات في الخارج.