مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
انعكس إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخاص بزيارة المملكة في أول جولة خارجية له منذ توليه الرئاسة، على موقع التواصل الاجتماعي، الذي تحول إلى سيفونية عذبة تُلحن معاني القوة والثقل الدولي للمملكة.
وحمل وسم “ترامب يفتتح زياراته بالسعودية” معاني الوطنية والتقدير لولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، الذي أذاب الثلوج المتراكمة في عهد باراك أوباما، وأعاد العلاقات السعودية الأميركية.
وأكد حسن المحمدي، أن هذه الزيارة تثبت أن المملكة تحتل مكانًا هامًا في العالم.
ووجه سليمان النمري، رسالة لمن يتجاهل المملكة، قائلًا “هذه السعودية بمكانتها وشموخها وصلابتها وقوة تأثيرها وحكمة حكامها وترابط شعبها”.
ورأى حساب “غزال”، أن الزيارة أمر غير مستغرب فالسعودية وأميركا علاقتهما قوية.
وغرد تركي بن محمد، بقوله “فعلها مهندس السياسة الخارجية السعودية محمد بن سلمان وأثمر لقاءه بالرئيس الأميركي.. الصفعات تتوالى على طهران”.
ووافقه في الرأي مروان البكران، وأوضح أن ولي ولي العهد، أعاد العلاقات مع أميركا بعدما كانت متوترة لفترة زمنية طويلة”.
وكتب ياسر المنيع: “من يجهل السعودية لا يعلم الثقل السياسي والحنكة والقوة باتزانها.. حفظ الله بلادنا من كل مكروه وهو ولينا وناصرنا”.
وأعلن البيت الأبيض، أنَّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب يزور المملكة العربية السعوديّة، رسميًا الأسبوع الأخير من أيار/مايو الجاري.
ورجّح، في بيان رسمي، أن تكون الزيارة المرتقبة يوم 23 أيار /مايو الجاري، مؤكّدًا أنَّ المملكة العربية السعودية، هي المحطّة الاولى في زيارة ترامب الخارجيّة، مشيرًا إلى أنَّ “ترامب سيجتمع في الرياض بممثلي دول مجلس التعاون الخليجي”.
يذكر أنَّ العلاقات السعوديّة الأميركية تشهد تطورًا ملحوظًا في عهد الرئيس ترامب، بعد فترة من الفتور خلال عهد الرئيس السابق باراك أوباما.
وكان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، قد زار واشنطن، والتقى الرئيس ترامب، حيث تمَّ التباحث حول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تبادل الاستثمارات بين البلدين، والتعاون الدفاعيّ.