طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
“أوباما اضاع فرصًا كثيرة للاستقرار في سوريا، والوضع معقد جدًّا الآن”، جملة قالها ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، في حواره التليفزيوني، مساء أمس الثلاثاء، ولخصت سنوات من التكاسل الأمريكي تجاه مجازر نظام بشار الأسد ضد شعبه، حتى إن هذه الجملة وضحت أكثر في المؤتمر الصحافي الأخير لأوباما بصفته رئيسًا للولايات المتحدة،، حيث قال: إنه من دون قوات أرضية أمريكية كثيفة، لا يمكن تغيير الاوضاع العسكرية على الأرض السورية، وإن أي تدخل عسكري أمريكي من دون دعوة حكومة ذات سيادة، ومن دون مسوّغ أممي، من شأنه أن يعقّد الأمور أكثر من أن يساهم في حلها.
وهذا التصريح يتناقض مع تدخل دونالد ترامب العسكري في سوريا قبل أشهر، ردًّا على مجذرة خان شيخون، وبالعودة إلى تصريحات أوباما، فبحسبه يرى أن التدخل مستحيل خصوصًا في وجه “قوة عظمى” هي روسيا، وقوة “إقليمية” هي إيران، بحسبه.
وهو ما يراه محللون خوفًا غير مبرر من جانب رئيس أكبر دولة حينها، كما أن تصريحه لم يكن دقيقًا؛ لأن الطائرات الأمريكية تجول هنا وهناك بل وتتحدى الحدود، وقادرة على استهداف أيٍّ كان.
والفرص التي ذكرها ولي ولي العهد، عديدة ولكن لم يستغلها أوباما جيدًا، ليتخلى عن الشعب السوري تاركًا إياه في يد الدمويين و”شبيحة” الأسد، لتزداد شوكة نظام الأسد شهرًا بعد شهر وعام بعد عام، ويرتب أوراقه.