توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال
وقّعت المملكة العربية السعودية، اتفاقات أكبر صفقة أسلحة مفردة في تاريخ الولايات المتحدة بـ110 مليار دولار، ستؤدّي إلى تغيّر نوعي في الاقتصاد والأمن السعودي، والأميركي.
أهداف الصفقة التاريخية:
ولخّص حساب “إنفوجرافيك السعودية”، مخرجات هذه الصفقة العسكرية التاريخية، في نقاط عدة، هي:
واشترطت المملكة في إنشاء الشركة السعودية العسكرية أن يكون عدد السعوديين فيها يزيد عن 50%؛ ما سيؤدي بالضرورة إلى خلق آلاف الوظائف.
صفقة تتحوّل لصفعة:
وانعكس الوعي الشعبي، نساءً ورجالًا، بالأبعاد الإستراتيجية لهذه الصفقة، في تغريداتهم عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، عبر مشاركتهم في وسم “صفقة عسكرية سعودية تاريخية”، حيث اعتبر المواطنون، أنّه يوم تاريخي، سخّر الله فيه للوطن المال والدول العُظمى، التي تواكب الاحتياج الإستراتيجي الأهم.
ورأى المغرّدون أنَّ “هذه صفقة تتحول لصفعة .. قيادة حازمة لوطنٍ آمن”، معربين عن امتنانهم للأمير محمد بن سلمان، إذ كتبوا: “نشكر سيدنا ولي ولي العهد على هذا العقل السياسي الحكيم؛ فهي صفقة ناجحة تضاف لسجل إنجازات الأمير محمد بن سلمان”.
وأكّدوا أنَّ “الصفقة ستدعم القوة العسكرية السعودية، وتفتح آفاق الناتو الإسلامي، بقيادة المملكة العربية السعودية”، متفقين أنّه “سوف نضرب بيد من حديد على المجوس ومن معهم”.
وأشاروا إلى أنَّ “الاتفاقية السعودية الأميركية تعتبر الأضخم بالتاريخ من الناحية العسكرية والاستثمارية، وستكون نقلة نوعية في التاريخ العسكري السعودي، نحو ازدهار في القطاعات كافة”، مبرزين أنَّ “الصفقة تؤدي إلى “تطوير الاستثمار السعودي في مجال الأسلحة، وتطوير الصناعة العسكرية الذي يفتح المجال لتطوير الصناعات المدنية تلقائيًّا”.
ولفت المواطنون إلى أنَّه “ستسهم هذه الاتفاقية إلى افتتاح العديد من الشركات المحلية والتي تهدف لصناعة الأسلحة حسب الشروط الدولية، وهي تؤكد استدامة التوطين في القطاع العسكري، كما تستقطب القطاع الخاص للاستثمار عسكريًّا”.
واتّفق المغرّدون على أنَّ “الأمير محمد بن سلمان، هو ذاك الرجل الطموح الذي حقق النجاحات والتطورات التي نراها في هذا الوطن، وهذه الصفقة هي من ثمار زيارته لأميركا، التي ستعمل على رفع وزيادة جاهزية القوات المسلحة، وتطوير إمكاناتها، وجعلها إحدى أقوى القطاعات في العالم”.