إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية رئاسة الهيئة تكرِّم منسوبيها المتقاعدين بحضور الشيخ السند
كشف مصدر أميركي مطلع، أن زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة ستحمل مناقشات بشأن صفقات سلاح محتملة مع القيادة السعودية ، مؤكدة أن قيمة الصفقات قد تقدر بعشرات المليارات من الدولارات.
وأكدت مصادر أميركية مطلعة لوكالة أنباء “رويترز” الدولية، أن صفقات السلاح ستشمل أنظمة الدفاع الصاروخية المتطورة من طراز “ثاد” مع عدة بطاريات للإطلاق، وهو مساوٍ للنماذج التي يتم تصنيعها في كوريا الجنوبية بقيمة مليار دولار.
وقالت المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، إنه سيتم تناول الصفقات التي أقرتها وزارة الخارجية الأميركية في 2015، والتي تتضمن شراء أربع سفن مقاتلة سطحية متعددة المهام بالإضافة إلى قطع الغيار الخاصة بها بقيمة 11.5 مليار دولار، وذلك للبت بشكل أساسي في مواصفات وتصميم السفن المطلوبة قبل تفعيل العقد نهائيًا، مشيرًا إلى أن الخطوة المقبلة في الصفقة ستكون موافقة كتابية بين البلدين.
وتقوم شركة “لوكهيد مارتن” الأميركية ومقرها ماريلاند، بتصنيع السفن محل النقاش بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، حيث تقوم بصناعة نفس النماذج العسكرية من السفن للعمل في الجيش الأميركي، وفي حالة إتمام العقد بين الرياض وواشنطن، ستكون أول صفقة بيع للسفن الحربية السطحية الصغيرة إلى دول أجنبية.
وأضاف المصدر أن مفاوضات الأسلحة تتضمن نظام برمجي متطور “C2BMC” الخاص بالقيادة والاتصالات، إضافة إلى مجموعة من المعدات التي تستخدم الأقمار الصناعية لإدارة المعارك والمراقبة بشكل رئيسي.
ونوهت إلى أن المحادثات قد تتضمن بيع ذخائر حربية بقيمة مليار دولار، بما في ذلك قنابل حربية متطورة من طراز “بينيتراتور” ورؤوس “بافور
وذكر أحد المصادر المطلعة، أن مفاوضات السلاح بين المملكة والولايات المتحدة تسارعت وتيرتها خلال الأيام الماضية، وتحديدًا فور ورود أنباء باقتراب إعلان ترامب عن رغبته في زيارة الرياض أواخر الشهر الجاري.