إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
كشف مصدر أميركي مطلع، أن زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة ستحمل مناقشات بشأن صفقات سلاح محتملة مع القيادة السعودية ، مؤكدة أن قيمة الصفقات قد تقدر بعشرات المليارات من الدولارات.
وأكدت مصادر أميركية مطلعة لوكالة أنباء “رويترز” الدولية، أن صفقات السلاح ستشمل أنظمة الدفاع الصاروخية المتطورة من طراز “ثاد” مع عدة بطاريات للإطلاق، وهو مساوٍ للنماذج التي يتم تصنيعها في كوريا الجنوبية بقيمة مليار دولار.
وقالت المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، إنه سيتم تناول الصفقات التي أقرتها وزارة الخارجية الأميركية في 2015، والتي تتضمن شراء أربع سفن مقاتلة سطحية متعددة المهام بالإضافة إلى قطع الغيار الخاصة بها بقيمة 11.5 مليار دولار، وذلك للبت بشكل أساسي في مواصفات وتصميم السفن المطلوبة قبل تفعيل العقد نهائيًا، مشيرًا إلى أن الخطوة المقبلة في الصفقة ستكون موافقة كتابية بين البلدين.
وتقوم شركة “لوكهيد مارتن” الأميركية ومقرها ماريلاند، بتصنيع السفن محل النقاش بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، حيث تقوم بصناعة نفس النماذج العسكرية من السفن للعمل في الجيش الأميركي، وفي حالة إتمام العقد بين الرياض وواشنطن، ستكون أول صفقة بيع للسفن الحربية السطحية الصغيرة إلى دول أجنبية.
وأضاف المصدر أن مفاوضات الأسلحة تتضمن نظام برمجي متطور “C2BMC” الخاص بالقيادة والاتصالات، إضافة إلى مجموعة من المعدات التي تستخدم الأقمار الصناعية لإدارة المعارك والمراقبة بشكل رئيسي.
ونوهت إلى أن المحادثات قد تتضمن بيع ذخائر حربية بقيمة مليار دولار، بما في ذلك قنابل حربية متطورة من طراز “بينيتراتور” ورؤوس “بافور
وذكر أحد المصادر المطلعة، أن مفاوضات السلاح بين المملكة والولايات المتحدة تسارعت وتيرتها خلال الأيام الماضية، وتحديدًا فور ورود أنباء باقتراب إعلان ترامب عن رغبته في زيارة الرياض أواخر الشهر الجاري.