جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
وعن نظرة المجتمع بمحافظة الخفجي للسعوديين العاملين بمحال بيع وصيانة الجوالات، تحدث بصراحة وقال “كنا وما زلنا نواجه صعوبات مع المجتمع، إذ أنَّ لديهم وجهة نظر غريبة نوعًا ما، فبعض الزبائن مثلًا لديهم قناعة تامة بأنَّ السعودي رفع سعر السلعة، بعد ما كان الأجنبي يبيع بسعر رخيص!”.
ولفت إلى أنَّ “هذا الاعتقاد يأتي على الرغم من أنَّ الأسعار انخفضت إلى 25% وأكثر، بعد استلام الشاب السعودي للمحلات، وذلك بسبب عدم وجود رواتب تُدفع للأجانب”.
وكشف القناص، عن مبادرته الشخصية بافتتاح محال لبيع وصيانة الجوالات يشغلها شباب سعوديين، مبيّنًا أنّه “في البداية لم أكن أنوي التوسع أو فتح أي محل، لكن بعد التعرّف على نخبة من الشباب السعودي الطموح، وبتشجيع منهم ومشاركتهم الأفكار، كان الفضل لله أولًا ثم لهم بفتح المحل الثاني”.
وأردف القناص أنَّه “بعدها بفترة لا تتجاوز 4 أشهر، قررت دعم الشباب السعوي، لاسيّما أني وقتها كنت أعطي دورات مجانية للصيانة، فكان المشروع الأنسب لجمع عدد من الشباب السعودي في مكان واحد له، وهو مجمع اتصالات بداخله ٢٤ كشك وأكثر من ٣٠ شابًا سعوديًا”.
وأكّد أنَّ “هذا المشروع من بداية العمل فيه حتى يوم الافتتاح لم يتجاوز الشهرين”.
وردًا على انعدام الوظائف في الخفجي، أجاب أنَّ “هناك عدم ثقة من جانب بعض التجار بالكادر السعودي، على الرغم من أنه لا يوجد أي وظيفة يتقنها الأجنبي ولا يستطيع إتقانها الشاب السعودي الباحث عن الدعم”.
وأضاف “إذا لم نستطع كتجار تطبيق قرار السعودة، وكان لنا الدور في محاربته فلن نساعد على تنمية مدن المملكة ومن ضمنها مدينه الخفجي”.
وعن طموحاته المستقبلية، أشار إلى أنّه يطمح في أن ينجح هو والشباب السعودي في تغيير الجيل المقبل، إلى جيل يطمح للعمل بيديه، وعدم وقوفه عند نقطة معينة.