عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
تحتل إيران، المحرّك الأول للتهديد في منطقة الشرق الأوسط، حيّزًا على جدول أعمال القمم الثلاث، التي تستضيفها العاصمة الرياض، يومي السبت والأحد، بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مستهل زيارته الخارجية الأولى.
وتُعتبر إيران، المعرقل الرئيسي لإيجاد حلول في سوريا واليمن والعراق؛ إذ تدعم نظام بشار بالأسلحة والمقاتلين من عناصر الحرس الثوري، وتدعم الانقلاب على الشرعية في اليمن، عبر تدريب الانقلابيين الحوثيين، ودعمهم لوجستيًّا؛ إذ تمدّهم بالأسلحة، وكذلك الصواريخ التي يطلقونها على المملكة العربية السعودية.
ويرى المحللون السياسيّون التدخلات الإيرانية في العراق، نذيرًا لحرب أهلية تلوح في الأفق، إن واصلت إيرانُ دعمَها لميليشيات الحشد الشعبي، التي ترفض بدورها عودة الأهالي إلى منازلهم في المناطق المستعادة من تنظيم “داعش”، ضمن مخطط يحدث تغييرًا ديمغرافيًّا في تلك المناطق، خدمة لمشاريع طهران وأطماعها التوسعية.
وحضرت على مدار الأعوام الماضية أيضًا، بصمات إيران في البحرين وفي الكويت، فالسلطات هناك ضبطت العديد من الخلايا الإرهابية، التي أثبتت التحقيقات صلاتها بإيران، وحصولها على التمويل والتدريب اللازم منها؛ بهدف زعزعة أمن واستقرار دول الخليج.
يُذكر أنَّ الرئيس الأميركي، يزور المملكة أولًا ثقة منه بأهمية الدور المحوري الذي تلعبه، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي في التصدي للإرهاب، وإدراكًا منه لحجم التهديد الذي تمثله إيران للمنطقة.