الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
تشهد زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الحالية للرياض الإعلان عن واحدة من أكبر الصفقات العسكرية التي تبرمها بلاده مع المملكة، والتي تأتي في مستهل جولته الخارجية الأولى منذ قيادته البيت الأبيض في يناير الماضي.
وبحسب موقع “ذا درايف وور زون” الأميركي، فإن الصفقات العسكرية التي من المتوقع الكشف عنها إبان الزيارة التاريخية لترامب في الرياض، من شأنها تعظيم قدرات المملكة العربية السعودية على مستوى العسكري، لا سيما وأنها تتضمن بيع أسلحة نوعية متقدمة لم تظهر من قبل على ساحة الشرق الأوسط.
وقال الموقع نقلًا عن صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، إن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر ساهم بشكل واضح في تخفيف الأعباء المالية للصفقة العسكرية على المملكة العربية السعودية، والتي تتضمن منظومة الدفاع الجوي الأكثر تطورًا “ثاد” واستكمال عقود بقيمة 6 مليارات دولار مع شركة “لوكهيد مارتن” لشراء أربعة إصدارات معدلة من سفينة القتال البحرية المتطورة، إضافة إلى آلاف الذخائر الموجهة بدقة، و 50 طائرة هليكوبتر شحن من طراز “CH-47″ و 60 مروحية نقل صغيرة من طراز “UH-60″، و 115 دبابة من طراز “أبرامز “M1A2S”.
وتمثل السفن الحربية الجزء الأوسط من برنامج تعزيز البحرية السعودي الممول من قبل الولايات المتحدة (سنيب إي) الذي بدأ في عام 2008، حيث سبق وأن دعمت الولايات المتحدة الأمريكية والبحرية الأمريكية على وجه الخصوص، أول برنامج “سنيب” في الثمانينات، اشترت خلاله المملكة أسطولا كبيرا من السفن البحرية الحديثة، بدءا من الفرقاطات إلى زوارق دورية صغيرة، من الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة، وغيرها من البلدان.
وأشار الموقع إلى أن هذا التحديث والتطوير الواضح في القوات البحرية، أسهم في تفاخر الرياض بأكبر وأفضل قوة بحرية مجهزة في منطقة الخليج العربي، مؤكدة أن هذا التحديث كان الأساس لتكوين القوات البحرية السعودية على مدار العقود الثلاثة الماضية.
وأوضح الموقع المتخصص في الشؤون العسكرية قائلا: اقترح مسؤولون أمريكيون وممثلون عن الشركة تركيب هذه المعدات، جنبا إلى جنب مع 16 خلية “MK” بالإضافة إلى 41 نظام إطلاق الرأسي (VLS)، على سطح السفينة هاربون وقاذفات صواريخ مضادة للسفن، وأنظمة الدفاع عن النفس “سيرام”، على نسخة معدلة من الساحلية سفينة القتال (LCS). وأصبحت السفينة الحربية الناتجة تعرف باسم المقاتلة السطحية المتعددة المهام (MMSC). في أكتوبر 2015.