إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
أكّدت شبكة “بلومبيرغ” الأميركية، أنَّ جولة الرئيس دونالد ترامب الخارجية الأولى، التي يبدأها من المملكة العربية السعودية، ستحمل جهوداً واسعة لإيجاد حل جذري لمشكلة الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنَّ ترامب سيعتمد على تشكيل تحالف موسّع ضد إيران في المنطقة، من القدس وحتى الرياض.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أنَّ “ترامب قام برسم الخطوط العريضة لاتفاق السلام في الشرق الأوسط بين إسرائيل والفلسطينيين، وهو الأمر الذي رجح كفة البلدان الثلاثة، لتكون محطات رئيسة في جولته الخارجية الأولى كرئيس للبيت الأبيض”.
ووفقًا للشبكة الأميركية، فإن خطة ترامب لإقرار السلام في الشرق الأوسط تعتمد على شقين، الأول تلعب فيه المملكة العربية السعودية برفقة دول الخليج دورًا في الضغط على الفلسطينيين، لقبول حل الدولتين، ومن ثم الاعتراف بكيان مستقل لليهود على جزء من الأراضي التي كانت تملكها فلسطين قبل عام 1967، لافتة إلى أنَّ “هذا الوضع يضمن توسيع نطاق المعارضين للنفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط”.
وبيّنت “بلومبيرغ” أنَّ “مكمن قوة الخطة التي يتّبعها ترامب، حال تحقيقها، في أنّها قد تنهي أيّ مخاوف حيال إمكان تحالف إسرائيل مع إيران، حال رحيل نظام الملالي في طهران، على النهج نفسه قبل توليه مقاليد الحكم في البلاد قبل عام 1979”.
وأوضحت الشبكة أنَّ “الشق الثاني من الخطة، وهو الأصعب لترامب، يتلخص في بذل جهود واسعة لإقناع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالموافقة على حل الدولتين، وهو الأمر الذي سيواجهه الأخير بالرفض المتوقع، لاسيما بسبب ما يصفه بـ(نغمة العنف) الفلسطينية في الانتفاضة الثانية، التي أسهمت في القضاء على اليسار في إسرائيل، والذي يرى التفاوض مع الفلسطينيين ضرورة ملحة لإقرار السلام”.
ولفتت “بلومبيرغ” إلى أنَّ “نتنياهو يرى موقف الفلسطينيين في الوقت الراهن، أضعف مما كانوا عليه إبان فترة 1999 وحتى 2000، والتي شهدت اقتراحاً من رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود باراك، لاقى قبول شريحة واسعة من أطراف الصراع في المشكلة”.