تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
أكد المحلل الإستراتيجي الدكتور زايد العمري، أن إطلاق “آر بي جي” على قوات الأمن يعتبر نقلة نوعية في الإرهاب الذي يمارس في العوامية، مشيرًا إلى أن الدولة الإرهابية الإيرانية تسعى لتصدير الثورة والتشيع للعالم؛ من أجل السيطرة على المسلمين.
وأضاف في حواره ببرنامج “يا هلا”، على روتانا خليجية، أنه يجب على أهل القطيف أن تكون لهم وقفة، وأن يشدوا على يد الداخلية في معركتها مع الإرهاب، موضحًا أن تطور آلة وسلاح الإرهاب في القطيف دليل على أن هذا الإرهاب وراءه دولة.
وأردف أنه عمل في العوامية 3 سنوات، ويعرف “المسورة” كبؤرة فساد، تحاول الداخلية اليوم تطويرها، قائلًا: إنه عندما كانت المسألة فكر كنا نتحاور بالفكر، الآن صارت المسألة آر بي جي، ويجب على الحكومة أن ترد بالمثل.
واليوم، صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه إلحاقًا للبيان المعلن بتاريخ 16/ 8/ 1438هـ عن تعرض عمال الشركة المنفذة لأحد المشاريع التنموية، التي تشرف عليها أمانة المنطقة الشرقية لتطوير حي المسورة في محافظة القطيف، لإطلاق نار كثيف مع استهداف الآليات المستخدمة في المشروع بعبوات ناسفة لتعطيلها من قبل عناصر إرهابية من داخل الحي، وما نتج عن ذلك من مقتل وإصابة عدد من المواطنين والمقيمين، فقد تعرضت دورية أمن أثناء أدائها لمهامها في حفظ النظام العام بمحيط منطقة حي المسورة في محافظة القطيف، بعد منتصف ليلة يوم الثلاثاء الموافق 20/ 8/ 1438هـ، لقذيفة صاروخية من نوع “آر بي جي” أطلقتها عناصر إرهابية من داخل الحي؛ مما نتج عنه استشهاد الجندي أول من قوات الطوارئ الخاصة وليد غثيان ضاوي الشيباني، وإصابة 5 من رجال الأمن ونقلهم إلى المستشفى شفاهم الله، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية للوصول بإذن الله لمرتكبي هذا الفعل الإجرامي وتقديمهم لأيدي العدالة.