الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
دخل الملك فيصل بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ، الحجرة النبوية الشريفة، ليفاجأ بما تركه الأتراك فيها، إذ كشف الشيخ عائض بن عمر الرويس، عن العثور على صناديق من الحديد مغلقة، لا يعرف محتواها.
وأوضح الرويس، في مقطع مصوّر، أنَّ الملك فيصل سأل وقتها عن محتويات الصناديق، فقيل له إنها من العهد العثماني، ولا يعرفون ما بداخلها.
وأشار إلى أنَّ “الملك فيصل، أمر بأن تشكل لجنة لحصر محتويات الحجرة، من وزارة الأوقاف والمالية وديوان المراقبة”، مبيّنًا أنَّه “كنت ممثلاً لوزارة المالية، وكان الترتيب أن ندخل الحجرة الشريفة، بعد صلاة العشاء وبعد فترة تقفل الأبواب ويأتي حرّاسها لحمايتنا”.
وأضاف “كان علينا أن نستمر بجرد المحتويات، بوجود خبير للمجوهرات، وسجلات لتحديد الآثار، كما تم فحص الصندوق الأول ووجد به سبائك من الذهب والمجوهرات، وفي الصندوق الثاني تم العثور على سلاسل من الفضة، التي كانت تعلق الحرم وعلى الكعبة المشرّفة، وبعض الرسائل الخاصة بالرسول (صلى الله عليه وسلم)”.
وأكّد أنَّ “اللجنة استمرت بالجرد لمدة 15 يومًا”، كاشفًا أنَّ “من الطرائف وجود حلي لابنة السلطان عبدالمجيد، التي زارت المدينة، ووضعت هذه الحلي كوقف للمتزوجات لا يفرق بين الغنية والفقيرة”.
وبيّن الشيخ الرويس، أنّه تم الانتهاء من الجرد وخرجت اللجنة المشكلة بثلاث توصيات، هي: