وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
عين ترصد حدود المملكة، وعين تتضرع إلى الله عز وجل قبل لحظات من موعد الإفطار، هكذا يقضي المرابطون على الحد الجنوبي، الساعات الأخيرة من نهار رمضان.
وعلى مدار الساعة يسطر المرابطون من كافة القطاعات العسكرية أروع البطولات في الذود عن ثراء الوطن، ووهبوا أرواحهم فداء لهذا الوطن، الذي احتضن أطهر البقاع وأشرفها، ومهبط الرسالة، عندما يواجهون أعداء الأمة من الباغين والعملاء، من الانقلابين الحوثيين وحلفائهم.
وبدت السعادة والروح العالية سمتين للجنود البواسل خلال حمايتهم حدود الوطن ليلًا ونهارًا، وأيديهم على الزناد، وأعينهم تسبر الحدود وتراقب تحركات العدو لصدهم، والدفاع عن حياض الوطن، ومبتغاهم وأكبر أهدافهم النصر أو الشهادة.
عدسة “واس” سجلت حضورها قبيل موعد الإفطار، في محافظة ظهران الجنوب، حيث يتمركز عدد من أبطال الحد الجنوبي في العديد من الرقابات والكمائن، ناذرين أرواحهم في سبيل الله للدفاع عن الوطن، راصدةً جملة من مشاهد إفطار هؤلاء الأبطال، الدالة على أن الوطن يحظى بأشاوس، مستشعرين المسؤولية المنوطة بهم وعلى عاتقهم، لاسيما وأن حكومتنا الرشيدة سخرت كل الإمكانات من أسلحة متطورة وأجهزة عالية الدقة، مكنت هؤلاء الأبطال من الوقوف بحزم وعزم في وجه العدو، وإيقافه والنيل منه قبل اقترابه من حدود الوطن الغالي.