طيران ناس وبنك الجزيرة يوقعان اتفاقية لتمويل شراء ثلاث طائرات بقيمة 495 مليون ريال
استكمال موسم شراء القمح المحلي وصرف مستحقات المزارعين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12111 نقطة
تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
فيصل بن فرحان يبحث التعاون المشترك مع نظيره الماليزي
مكتبة الملك عبدالعزيز تفهرس 700 مخطوطة في الشعر والأدب والفقه والتفسير
نقل مخالفات الأوزان والأبعاد للشاحنات الثقيلة إلى منصة إيفاء
ضبط وافدتين لممارستهما الدعارة داخل مبنى سكني في جازان
إطلاق النسخة السادسة من برنامج طويق للتوظيف بأكثر من 2,000 فرصة وظيفية
مدن توقع اتفاقيتين استثماريتين بأكثر من 230 مليون ريال في مكة للحلال 2025
أكد وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني أن حنكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – ومكانته العالمية استطاعت أن تجمع قادة العالمين العربي والإسلامي بالشراكة مع الحليف الاستراتيجي للمملكة، الولايات المتحدة الأمريكية على هدف موحد تمثل في ضرورة دحر الإرهاب والفكر المتطرف، الذي لا يرتبط بأي دين بل يرتبط بالفكر المنحرف أينما كان.
ودلل وزير العدل على حنكة الملك سلمان بن عبدالعزيز، بما حققته القمة العربية الإسلامية الأمريكية من نجاحات عملية، ظهرت جليا في “إعلان الرياض”، وافتتاح المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف ” اعتدال “.
وقال: إن الملك المفدى – رعاه الله – يتمتع بمكانة كبيرة لدى قادة ورؤساء الدول العربية والإسلامية والعالم، الذين لبوا دعوته بكل ود وحماسة، هذه التلبية تترجمت في وحدة موقفهم وتعهدهم ببذل كل ما في وسعهم من أجل دحر الإرهاب.
وأضاف وزير العدل إن تدشين خادم الحرمين الشريفين بحضور قادة دول العالم المشاركين في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، لـمركز ” اعتدال ” يعكس رؤيته ” أيده الله ” واستشرافه الدقيق، إذ لابد من مظلة عالمية وقانونية تجمع دول العالم وتنظم عملهم في مواجهة الفكر المتطرف، سواء بالفكر ونشر الوعي أو بالردع.
وأشاد بالأصداء العالمية للقمة وقدرة المملكة على استثمار الحدث من الناحية الاقتصادية بشكل شهد له محللون وخبراء عالميون، وتبلور في اتفاقيات واستثمارات عدة، ستوفر الآلاف من الفرص الوظيفية، وستعزز رؤية المملكة 2030 بنقل المعرفة وتوطين التقنية.
ورفع وزير العدل التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – ولأصحاب الفخامة قادة ورؤساء الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية، على نجاح هذه القمة، متمنياً أن تعود على الشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية والعالم بالخير والأمن والاستقرار.