حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
عبر نخبة من الباحثين والمتخصصين، يجمعون ما بين المعرفة الإيديولوجية وامتلاك المهارات البحثية، وبين القدرة التقنيّة الحديثة للقيام بالتحليل المتقدم للمعلومات، هذا إلى جانب الدراية والخبرة المحلية والإقليمية للفهم الدقيق للجماعات المتطرفة وخصائصها الفكرية والثقافية ومحدداتها الاجتماعية والسياسية، بدأ المركز العالمي لمكافحة الفكر التطرّف عمله.
هنا تبدأ نهاية الإرهاب:
وفي رسالة المركز، التي اختتم بها ملفّه التعريفيّ تحت عنوان “أمّا بعـد”، كشف أنَّ التفوّق التقني غير المسبوق في مكافحة الفكر المتطرف وأنشطته على ساحات مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت والإعلام بوجه عام، تبدأ نهاية الإرهاب، التي أطلقها قادة السلام في العالم، من المملكة العربية السعودية.
برمجيّات مبتكرة:
ووفّرت المملكة، للمركز الذي دشّنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ رعاه الله ـ والرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد 21 أيار/مايو الجاري، برمجيات مبتكرة كليًا، قادرة على رصد وتصنيف وتحليل أيّ محتوى متطرّف في غضون ٦ ثوان فقط من ظهوره على شبكة الإنترنت، وبمستوى غير مسبوق عالميًا من الدقة، إذ يتعدى الـ 80%، مما يتيح آفاقًا جديدة في مجال مكافحة الأنشطة المتطرّفة في المجال الرقمي.
لغات تنهي شتات الجهود:
ويرصد المركز جميع اللغات واللّهجات الشائع استخدامها في طروحات الفكرِّ المتطرف. كما يجري حاليًا تطوير نظم ذكاء اصطناعية متقدمة، بغية تحديد المواقع الجغرافية التي تمثل بؤرا وحاضنات للفكر المتطرف والقيام بأنشطة الاستقطاب.
ويوحّد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف “اعتدال” الجهود التي كانت طوال الأعوام الماضية مشتّتة، لنكون اليوم أمام تعاون دولي وفق رؤية مشتركة، لمحاربة جذور التطرف، ونشر قيم التسامح والاعتدال، وإثبات قدرة المملكة العربية السعودية، والقيادات الدولية، على حفظ السلام العالمي، وتحقيق الرفاهية لشعوب العالم.