نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 409 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
ساعات قليلة تفصلنا عن دخول شهر رمضان المبارك حيث تصفو النفوس ويبادر الجميع للعطاء طمعًا في أن يتقبل الله صومهم وصلاتهم وذكاتهم.
رسائل رمضان التي تجوب شبكات التواصل وعرفت طريقها إلى الجوالات بدأت تنتشر مع ترقب هلال رمضان، في بادرة تدل على صفاء النفوس والسعي للفوز برضا الرحمن.
ويعتبر شهر رمضان فرصة مناسبة للتخلص من المشاحنات والخلافات ونزع فتيل الخصام والسعي لوحدة الكلمة والصف الإسلامي من خلال إعلاء المصالح الجماعية على المصالح الفردية وتعزيز العمل المشترك.
وتبادل المغردون التهاني بقدوم شهر رمضان المبارك الذي سيكون بمشيئة الله آخر الشهور التي يطول فيها النهار عن الليل، حيث ستبدأ ساعات الصوم بالنقصان تدريجيًا ويطول الليل عن النهار لأكثر من 30 عامًا مقبلة.
وكانت المحكمة العليا قد دعت إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء اليوم الخميس، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وقالت المحكمة العليا في بيان لها اليوم: نظراً إلى أنه لم يتقدم أحد للشهادة برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم الأربعاء التاسع والعشرين من شهر رجب الماضي، رغم ترائيه، فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1438هـ حسب تقويم أم القرى، فإن لم ير فيتحرى مساء يوم الجمعة الثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وطالبت المحكمة من لديه القدرة على الترائي بالاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.