ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
شاهدها تعاني ولم يستطع أن يبقى مكتوف الأيد. ورغم سنه الصغير، إلا أنَّ قلبه الكبير دفعه لإنهاء معاناة والدته، بعد أن قرر التبرع لها بنخاعه.
وشاء القدر أن تطابق أنسجة الطفل، الذي يدرس في الصف الثالث الابتدائي، مع أنسجة والدته، المصابة بسرطان الدم، لينتظر في مستشفى الملك فهد التخصيصي، ويتبرع لوالدته بنخاعه.
وشرط المستشفى أن يكون المتبرع للمريضة أحد أقاربها من الدرجة الأولى، وهو ما لم يتركه الطفل سلطان، يمر مرور الكرام، ليطلب من المستشفى قبوله كمتبرع لها.