انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
تحتل إيران، المحرّك الأول للتهديد في منطقة الشرق الأوسط، حيّزًا على جدول أعمال القمم الثلاث، التي تستضيفها العاصمة الرياض، يومي السبت والأحد، بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مستهل زيارته الخارجية الأولى.
وتُعتبر إيران، المعرقل الرئيسي لإيجاد حلول في سوريا واليمن والعراق؛ إذ تدعم نظام بشار بالأسلحة والمقاتلين من عناصر الحرس الثوري، وتدعم الانقلاب على الشرعية في اليمن، عبر تدريب الانقلابيين الحوثيين، ودعمهم لوجستيًّا؛ إذ تمدّهم بالأسلحة، وكذلك الصواريخ التي يطلقونها على المملكة العربية السعودية.
ويرى المحللون السياسيّون التدخلات الإيرانية في العراق، نذيرًا لحرب أهلية تلوح في الأفق، إن واصلت إيرانُ دعمَها لميليشيات الحشد الشعبي، التي ترفض بدورها عودة الأهالي إلى منازلهم في المناطق المستعادة من تنظيم “داعش”، ضمن مخطط يحدث تغييرًا ديمغرافيًّا في تلك المناطق، خدمة لمشاريع طهران وأطماعها التوسعية.
وحضرت على مدار الأعوام الماضية أيضًا، بصمات إيران في البحرين وفي الكويت، فالسلطات هناك ضبطت العديد من الخلايا الإرهابية، التي أثبتت التحقيقات صلاتها بإيران، وحصولها على التمويل والتدريب اللازم منها؛ بهدف زعزعة أمن واستقرار دول الخليج.
يُذكر أنَّ الرئيس الأميركي، يزور المملكة أولًا ثقة منه بأهمية الدور المحوري الذي تلعبه، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي في التصدي للإرهاب، وإدراكًا منه لحجم التهديد الذي تمثله إيران للمنطقة.