المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
أكد نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام، الشيخ محمد بن ناصر الخزيم، أن أولى ثمرات التعاون الدولي في وجه الإرهاب المنظم والمدعوم من قوى خارجية هو إنشاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب مركز “اعتدال” العالمي لمكافحة التطرف ومركزه مدينة الرياض ليكون مركزًا مهمًّا من المراكز التي تستحوذ عليها المملكة لتقديم التصورات المرصودة والسعي لتحليلها والمساعدة في التصدي لها، وفق القيم التي يتبناها ديننا الحنيف، ويتقبلها المجتمع الدولي الذي يساهم في نشر الأمن والسلام والاستقرار للدول التي تعاني من ظلم الإرهاب.
ونوه بأنه لا يخفى على المجتمع الدولي دور المملكة في مجال مكافحة الإرهاب الفكري والحركي بشتى الطرق، مشيرًا إلى أن المملكة سباقة لإنشاء المراكز المختصة في هذا المجال، ولها دور حيوي في عملية القضاء على التحركات المشبوهة في الصعيد الدولي والمحلي، لافتًا إلى أن هذا المنهج الذي تتبعه سياسة الدولة المباركة يأتي متوافقًا مع المبادئ الشرعية التي تستمد أصولها من القرآن الكريم والسنة النبوية التي تحض على الاعتدال والوسطية ونبذ العنف والقتل والخراب.
وأشاد نائب الرئيس العام بما يقوم به المركز واعتماده في المقام الأول على مكافحة التطرف، وبأحدث الطرق والوسائل، فكريًّا وإعلاميًّا ورقميًّا، حيث يرصد ويحلل الخطاب المتطرف بدقة عالية وبشكل سريع.
وشكر الدكتور الخزيم الله أولًا، ثم ولاة الأمر، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد؛ لدورهم الفعال في السعي لحفظ الأمن والاستقرار ومواجهة الإرهاب على المستوى الدولي.