“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صالون B Style تجربة عناية مميزة تجمع المتعة والأناقة للصغار
طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
علّقت مجلة “واشنطن إكزامينير” الأميركية، على زيارة وزير الدفاع جيم ماتيس للمملكة العربية السعودية، والتي تهدف لتعزيز التنسيق مع الرياض وحلفاء الولايات المتحدة، حيث أكدت أن الزيارة تأتي لإعطاء رسالة “كش ملك” صريحة لإيران.
وركَزت المجلة الأميركية خلال تقرير لها، على تصريحات ماتيس في ختام زيارته للرياض، والتي أكدت أن واشنطن لن تقف مكتوفة الأيدي حيال القلق الذي يسيطر على حلفائها في المنطقة إزاء الاضطرابات التي يمكن أن تتسبب فيها إيران بالمنطقة، كما سلطت المجلة الأميركية الضوءَ على تصريحات وزير الخارجية ريكس تيلرسون، والتي شهدت إعلاناً صريحاً بتفكير واشنطن في التراجع عن اتفاقها النووي مع إيران.
وأوضحت “واشنطن إكزامينير” أن التصريحات التي خرجت من كلا المسؤولين تشير إلى تحول كبير في سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران، بالحد الذي قد يمثل رسالة “كش ملك” صريحة لطهران.
وبيَّنت المجلة الأميركية أن خطوات واشنطن حيال الأوضاع في الشرق الأوسط، والتي تم الإعلان عنها في الاجتماع الثنائي بين ماتيس والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد بشأن وضع حد لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، بدت واضحة للغاية في اليمن، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب صعد من عمليات بلاده ضد الحوثيين.
يذكر أن جيم ماتيس كان قد التقى بالأمير محمد بن سلمان خلال زيارته الرياض، وأكد ضرورة تكثيف جهود الجانبين لمنع إيران من صناعة “حزب الله” جديد في اليمن.