حظرت كندا، اليوم، التعاملات المالية مع مسؤولين كبار في نظام بشار وجمّدت أرصدتهم، ردًا على الهجوم الكيماوي الذي وقع في مدينة خان شيخون مؤخرًا.
وكانت كندا فرضت عقوبات استهدفت الأسد وعائلته ومسؤولين في الحكومة والجيش السوري منذ 2014.ووسعت الحكومة الكندية العقوبات لتشمل 27 مسؤولاً بارزًا إضافيًا من بينهم ثلاثة ضباط برتبة لواء، هم أديب سلامة وجودت مواس وطاهر حميد خليل بعد أن اتهمتهم بأنهم أمروا بهجمات تستهدف مدنيين وعذّبوا معارضين لبشار.وقالت وزارة الخارجية الكندية إن “العقوبات الجديدة ضد مسؤولين بارزين هي جزء من جهودنا المتواصلة لزيادة الضغط على الأسد لوقف العنف ضد الأطفال والنساء والرجال الأبرياء”.