مكة المكرمة تسجّل أعلى درجة حرارة في السعودية والسودة الأدنى اليوم العالمي للمعلم .. تدشين أضخم جدارية تكريمية للمعلمين والمعلمات إغاثي الملك سلمان يدشّن مشروع توزيع المساعدات الغذائية في قرغيزستان الذهب يتراجع في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 6 مناطق وظائف شاغرة بمركز أرامكو الطبي وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب في 9 مدن
صورة تغني عن ألف كلمة، قد نكتبها في الحديث عن السوريين، وعزمهم على البقاء في الوطن، على الرغم من حرب الإبادة التي يتعرّضون لها.
وبكلمات الشاعر إليا أبو ماضي، استشهد المواطنون، الذين استوقفتهم صورة الطفل السوري، على أنقاض مدينته، إذ غرّدوا:
وطنُ النجومِ أنا هنا
حدّق!
أتذكرُ من أنا؟
أنا ذلك الولد الذي.. دُنياهُ كانت هَاهُنَا!
وعبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، كتب المواطنون أبياتًا من تأليفهم، عن الطفل ونظراته المتحدّية لواقع الدمار في محيطه، إذ كتبت وفاء القباني:
وطنٌ تزعزع أمنهم
وغدى البرئُ كمن جنى
سحقوا الملامح كلها
كل الجمال بها فنا..
أما “بنت محمد” فغرّدت:
أنا من فقدت أمي وأبي
أنا من فقدت أختي وأخي
أنا من فقدت الأمان ومرقدي
أنا من فقدت بيتي وموطني.
وكتب “عبدالله”:
أتيت الآن
يا طفلاَ ودعك العيد
وارتحلت عنك الأصحاب
واخترت الآن ولادتك
كي تعلن يومكَ يومَ حِساب
اِحذر, فالكل ارتحلوا
بحثاً عن كلإٍ و شراب
بحثاً عن وطنٍ نلبسهُ نهاراً
نودعهُ خزائننا ليلاً
يحرُسه الجند الأغراب
يا حنظلة الثورةِ احذر
اِحذر، فالقاتلُ باقٍ خلف الباب
يا طفلاً فقد حنان أبيه
قد كفر الوطنُ بوطنييه
لا تيأس من ظلمةِ زنزانة
لا يُفزعك الليلُ
فساعاتُ الفجر تليه.