القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أكد وزير الخارجية عادل الجبير أن المملكة تتطلع لتبادل الآراء مع روسيا حول التحديات المشتركة، مؤكدا أن قيادة الدولتين حريصة جدا على تعزيز العلاقات التاريخية.
وتابع، في مستهل لقائه مع نظيره الروسي سيرجي لافروف في موسكو، أن الرياض تتذكر دائما أن روسيا أول دولة اعترفت بالمملكة العربية السعودية، مشيرا إلى الروابط التاريخية والإنسانية، والمصالح والمبادئ المشتركة في المجال السياسي التي تربط بين البلدين.
وأضاف أن هناك تحديات كثيرة يجب تجاوزها عبر التشاور والتنسيق بين الجانبين. كما عبر الجبير عن قناعته بوجود فرص كبيرة لتحقيق إنجازات كثيرة أمام موسكو الرياض.
بدوره أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، تعزيز التفاهم بين البلدين فيما يخص الملفات الدولية والوضع في أسواق النقط.
وأضاف أن محادثاته مع الجبير ستتركز بدرجة كبيرة على الملف السوري، حيث تدخل عملية التسوية السياسية مرحلة حاسمة.
وعبر الوزير الروسي عن سروره لهذه الفرصة لتبادل الآراء حول وضع العلاقات الثنائية والتعاون في الساحتين الدولية والإقليمية.
وذكر لافروف بأن الرئيس فلاديمير بوتين والملك سلمان بن عبد العزيز على اتصال دوري لتحديد النهج الرئيسي لتطوير العلاقات الروسية السعودية، التي تشمل كافة الجوانب تقريبا لحياة الدولتين، لا سيما الحوار السياسي، والعلاقات بين المؤسسات المعنية، بما في ذلك وزارتا خارجية البلدين والوزارات الأخرى المعنية بالمسائل الاقتصادية، بالإضافة إلى العلاقات بين برلماني البلدين والتعامل الإنساني.
واستطرد قائلا: “إننا نقدر عاليا تعاوننا والتفاهم المتزايد حول العديد من المسائل، ليس مسائل السياسة الدولية فحسب، بل ومسائل تتعلق بعمل الأسواق الدولية للموارد الطبيعية”.