جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
انتقد رئيس لجنة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في القاهرة، زغلول النجار، من وصفهم “حفنة من الأشرار في المغرب”، متوعدًا إياهم بالرد لإثبات مدى جهلهم.
وأوضح النجار، عبر صفحته الرسمية على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، أنّه “زار المغرب مرات عدة، وحضر فيها بمجموعة من المؤتمرات، رأى من خلالها الوجه المشرق لهذه المملكة، التي يعتز غالبية أهلها بالإسلام وبلغة القرآن”.
وأضاف مستدركًا “لكن كالعادة فإن لكل أمة حفنة من الأشرار، الذين يتبرأون من مبادئهم وينسلخون عن دينهم”، مشيرًا إلى أنّه “لم يسبق لي أن قابلت أحدًا من أصحاب هذه المواقف المتخاذلة إلا في زيارتي الأخيرة للمغرب، ففي المحاضرات الثلاث كان الحضور المكثف للعلماء والأساتذة والطلاب مفزعًا لحفنة اليسار المغربي، الذي أساءه احتفاء كرام أهل المغرب بهذا الحضور غير المسبوق”.
وبيّن أنَّهم “دفعوا بثلاثة من صغار اليسار في المغرب، ليثيروا شيئًا من الجدل، الذي لا علاقة له بموضوع المحاضرة في كلية العلوم، ورد عليهم جمهور الحاضرين بما يثبت نبذ المجتمع المغربي لهذا الفكر الإلحادي الغريب”.
وتوّعد النجار، بالرد على ما أثاره من أسماهم بصغار اليسار، من قضايا، عبر صفحته على فيسبوك، السبت المقبل، نقطة نقطة، حتى “يتبين لهذه القلة الفاشلة مدى جهلهم بكل من حقائق العلم وأصول الدين”.
يذكر أنَّ زغلول النجار، زار خلال الأسبوع الماضي المغرب، بغية المشاركة في المؤتمر العالمي الرابع للباحثين في القرآن الكريم وعلومه، الذي تنظمه مؤسسة البحوث والدراسات العلمية “مبدع”، بشراكة مع الرابطة المحمدية للعلماء، وقد ألقى ثلاث محاضرات في كليتين بمدينة فاس، ومحاضرة ثالثة بقصر المؤتمرات بمدينة مكناس.