فعاليات البسطة في أبها.. تجربة رمضانية تجمع التراث بالسياحة الريفية
أمير المدينة المنورة يطلق حملة “جسر الأمل”
سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ المرحلة الرابعة من مشروع دعم الأمن الغذائي للاجئين السوريين
النصر والخلود ضمن 3 مباريات بدوري روشن غدًا
دوري أبطال آسيا للنخبة.. كل ما تود معرفته عن قرعة الأدوار النهائية
مانشيني مرشح لقيادة يوفنتوس
رقم مميز يحفز العروبة ضد الشباب
الرائد يسعى للفوز ذهابًا وإيابًا على الفتح للمرة الثانية
مراكز ضيافة الأطفال بالمسجد النبوي.. بيئة آمنة ومثرية
زوار المتحف الدولي للسيرة النبوية: تجربة فريدة تسلط الضوء على حياة النبي ﷺ في رمضان
قد يكون للمرء من اسمه نصيب، لكن أن يتسبب الاسم في متاعب تصل حد الخطف، فهذا لا وجود له إلا في قاموس تنظيم داعش الإرهابي.
فقد اختطف مقاتلو تنظيم داعش في العراق طفلاً يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وسجنوه لمدة عامين، قبل أن يُطلقوا سراحه أخيراً مع اشتداد ضربات التحالف ضدهم وخسارتهم معركة الموصل، بسبب أن اسمه ميسي، لكن على ما يبدو لم يرق الاسم لقادة التنظيم الدموي.
وبحسب العربية نت نقلاً “ديلي ميل” البريطانية فإن الطفل ميسي هو أحد أبناء الطائفة الأزيدية في شمال العراق، وقد وقع الكثير منهم في الأسر لدى تنظيم “داعش”، لكن الطفل ميسي، عاد إلى ذويه سالماً ويعيش معهم في أحد المخيمات.
وبحسب الصحيفة فإن الطفل ميسي تم اعتقاله مع عدد من أفراد عائلته من منزلهم في بلدة سنجار التي أغار عليها المقاتلون التابعون لتنظيم “داعش” في العام 2014، وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها، واغتصبوا عدداً من نسائها، بينما كان الطفل محظوظاً أن أمضى عامين فقط معتقلاً لدى التنظيم ثم غادر السجن سالماً.