مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
قد يكون للمرء من اسمه نصيب، لكن أن يتسبب الاسم في متاعب تصل حد الخطف، فهذا لا وجود له إلا في قاموس تنظيم داعش الإرهابي.
فقد اختطف مقاتلو تنظيم داعش في العراق طفلاً يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وسجنوه لمدة عامين، قبل أن يُطلقوا سراحه أخيراً مع اشتداد ضربات التحالف ضدهم وخسارتهم معركة الموصل، بسبب أن اسمه ميسي، لكن على ما يبدو لم يرق الاسم لقادة التنظيم الدموي.
وبحسب العربية نت نقلاً “ديلي ميل” البريطانية فإن الطفل ميسي هو أحد أبناء الطائفة الأزيدية في شمال العراق، وقد وقع الكثير منهم في الأسر لدى تنظيم “داعش”، لكن الطفل ميسي، عاد إلى ذويه سالماً ويعيش معهم في أحد المخيمات.
وبحسب الصحيفة فإن الطفل ميسي تم اعتقاله مع عدد من أفراد عائلته من منزلهم في بلدة سنجار التي أغار عليها المقاتلون التابعون لتنظيم “داعش” في العام 2014، وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها، واغتصبوا عدداً من نسائها، بينما كان الطفل محظوظاً أن أمضى عامين فقط معتقلاً لدى التنظيم ثم غادر السجن سالماً.