إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
يعدُّ العنف الأسري، ظاهرة غير مقبولة، إلا أنّه حين يتحوّل إلى الوحشية والإجرام، لابد من أن يلاقي عقابًا رادعًا للكلاب البشرية.
نعم هذه المرة ليست ذئاب وإنما كلاب بشرية، انتهك كل مقوّمات الإنسانية، هكذا وصف العراقيّون مواطنهم، بعد أن نهش رجل جسدي ابنتيه، عضًا وضربًا.
وتساءل المغرّدون العراقيّون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، كيف تجرد هذا الشيء من إنسانيّته، وتحوّل إلى كلب مسعور، يعتدي على طفلتين، أكبرهما عمرها 6 أعوام، مستغربين غياب الرحمة من قلبه، إزاء الفتاتين، اللتين لن تعيشا بعد هذه التجربة المأساوية حياة طبيعية.
وأكّد العراقيّون، أنَّ مريضًا نفسيًا كهذا، ما كان له أن يتزوّج ويكوّن أسرة، ملقين باللوم على ذويه، وعلى أهل الأم، الذين لم يحموا ابنتهم وأحفادهم من الإيذاء والعنف الوحشي.
ورأى العراقيّون، أنَّ هذه الواقعة ما هي إلا نتيجة طبيعية لما يعيشه الشعب من عنف مفرط، إزاء القضايا العامة والخاصة، معربين عن أسفهم لما آلت إليه بلد الحضارة، إثر غياب التعليم والثقافة.