تشكيل الأهلي المصري لمواجهة بلوزداد توفير موظف أمن صحي بمركز حفر الباطن بعد حادثة نسيان مريض تشكيل مباراة يوفنتوس وميلان في السوبر الإيطالي بالرياض عطل تقني يضرب كل مطارات ألمانيا محمد صلاح: هذا موسمي الأخير مع ليفربول مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 4.494 حقيبة إيوائية في غزة تبدأ الأحد.. 4 ظواهر جوية مصاحبة للحالة المطرية الجديدة مدرب البحرين: فخور باللاعبين وعمان تقدم أداء مختلفًا فنربخشة في طريقه لحسم صفقة تاليسكا تنطلق فبراير.. تفاصيل نزالات UFC ضمن موسم الرياض
الافتراء على الأخر، أمر نهينا عنه في الإسلام، فما بالك إن كان الأمر متعلّق بزوجة، اتّهمت في شرفها، من طرف شريك العمر، زورًا وبهتانًا، بغية التخلّص من العقد بينهما، والتنصل من مؤخّر الصداق.
قضيّة هزّت المجتمع السعودي، الاثنين، الذي أعرب عن رفضه لتصرّف المواطن، ضد زوجته العربية، لاسيّما أنّه ابتلاها وظلمها وفضحها على باطل، إذ أكّد المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه “عظيم عند الله الخوض في أعراض الناس دون بينة”، مستشهدين بقوله جلَّ جلاله “إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم”.
وشكر النشطاء المولى عزَّ وجل، أنَّ محاكم المملكة تنصف المظلومين مهما كانت جنسيته، مشيرين إلا أنَّ “الرجل وعلى الرغم من افتراءه على زوجته بأنها ليست بكرًا الأمر الذي أثبت الطب الشرعي في مكة المكرمة أنه غير صحيح، يطالب أيضًا ذويها بتعويضه عن تكاليف الزفاف، فأي مرؤة هذه؟”.
وشدّدوا على عدم جواز الطعن في عرض الزوجة حتى بعد الطلاق، كما لا يجوز له أن يهتك سترها، ويفشي سرها، ويشوه سمعتها”، متّفقين على أنَّه “يجب على المسلم أن يستر على عرض أخيه المسلم، ومن يستر على أعراض الناس يستر الله عرضه، ومن لا يرضاها على أخواته، كيف رضي بهذا التشهير لبنات الأخرين؟”.