فيصل بن بندر يضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية في جامعة الفيصل بأكثر من 500 مليون ريال
إغلاق متنزه الردف في الطائف احترازيًا بسبب الأمطار
إحباط تهريب 28,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهلال الأحمر السعودي يعلن عن بدء التسجيل للتطوع لحج عام 1446هـ
السديس: الحفاظ على البيئة قرين الأخلاق الحميدة وعنوان التمسك بالسنة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة القصيم
سلمان للإغاثة يوزع 1.660 سلة غذائية في محلية الدبة السودانية
الغرف السعودية تُطلق المعرض الدولي الأول العائم بمشاركة 24 دولة
وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
لم تزل أحداث جرائم القتل، تثير فزع الكثيرين، على الرغم من تكرار السيناريوهات، بداية من التحرّش والخيانة، وصولاً إلى مآرب أخرى أبرز محرّكاتها الفقر.
وظلّت مواقع التواصل الاجتماعي، الشارع الأكبر لرؤية انعكاس تلك الجرائم على المجتمعات، إذ لم ينفك المصريّون يومًا تلو آخر، يتداولون أنباء الجرائم بآراء مختلفة، لكنّهم دومًا يتّفقون على أنَّ غياب الوزاع الديني من البداية هو السبب الرئيس لكثرتها.
ودخلت ساحة الجدل، هذا اليوم الثلاثاء، قضيّة ربّة منزل وخادمة، أدمنتا على المخدّرات، وبعد تراكم الديون عليهما، قتلتا دائنهما، بدم بارد، بغية مواصلة الحياة.
ورأى المصريّون، أنَّه بداية من الإدمان على المغيّبات العقلية، وصولاً إلى القتل، حكاية لا تنتهي، ولطالما تكررت في الأفلام السينمائية، إلا أنَّ الواقع أشدّ في التعبير عن نفسه، لاسيّما عندما يقترن الأمر بالتحرّش الجنسي، والابتزاز، إذ أنَّ الإدمان يورّط الناس في أفعال لا تحمد عقباها.
واتّفق المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، على أنَّ “غياب الدين في حياة الإنسان، يدّفعه لفعل ما هو أفظع من ذلك، لاسيّما إذا اقترن الأمر بالمرأة، فهي مخلوق في طبيعته ضعيف، لكنّه عندما يسقط تكون السقطة مدوّية”.