توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
يظلُّ لنا في شهداء الوطن، صورة من صور البطولة، إذ أنَّهم يبذلون الغالي والنفيس، بغية الذود عن حدودنا ومقدّساتنا، فضلاً عن أنّهم من يحملون لنا الأمن والأمان في مضاجعنا.
وأصبح الشهيد الرقيب علي محمد حسين ضامري، أيقونة تخلّدها ذاكرة الوطن، بعدما تكشّفت بطولاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيّما إصراره على الظفر بأحد النصرين، دحر الانقلاب في اليمن أو الشهادة في سبيل الله.
وأكّد المواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنَّ الشهيد هو المثال الحقيقي على القتال في سبيل الله، إذ لم تثنه إصاباته الثلاث عن العودة إلى ميدان العز والشرف، حتى نال الشهادة، ليصبح منارة مشرقة للأجيال المقبلة.
وأعرب المغرّدون عن فخرهم بهذا البطل المقدام، وزملائه حماة الوطن، تحت راية التوحيد، وقيادة ولاة الأمر حفظهم الله، سائلين المولى، أن يديم الأمن والأمان، نعمة على هذا الوطن.
واعتبروا أنَّ “الشهادة في سبيل الله، هي أسمى تضحية يقدّمها الإنسان لوطنه، مؤمنًا بأنه يدافع الحق، وقد نال مبتغاه بشرف”.
وأشاروا إلى أنَّ “البسالة والثبات على الحق، منحت هذا الشهيد، شرف الشهادة مقبلاً غير مدبر، وما ذلك إلا دليل على عمق إيمانه بالحق الذي يدافع عنه، ضد البغاة المعتدين، الذين لم يتوانوا عن تدنيس بيوت الله وقتل الأبرياء، واستهداف الآمنين”.