بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
في وقت تعيش فيه ليبيا، حالة من الرعب جراء تواصل أعمال العنف فيها، بزغت ظاهرة الانتحار بين الشباب الليبي، بصورة متزايدة، أثارت فوضى اجتماعية، إثر إعلان الحكومة مسؤولية “شيطان مكسيكي” يدعى “تشارلي” عن حالات الانتحار.
واستغرب الليبيّون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن تحمّل حكومتهم “لعبة” مسؤولية انتحار 8 شباب وفتيات، في مدينة البيضاء، إلا أنَّ أخرين أكّدوا أنَّ “اللعبة لدى بعض الضعاف نفسيًا قد تتحول إلى كابوس ينهون حيواتهم بسببه”.
ورأى بعض النشطاء، أنَّ تلك الظاهرة الغريبة على المجتمع الليبي، بدأت تظهر إلى العلن، في وقت تعيش فيه البلاد القلق الأمني، والانقسام المجتمعي، إلا أنّهم استنكروا اتّهام “الشيطان المكسيكي تشارلي”، بهذه الوقائع، معتبرين ذلك “استخفافًا بالعقول”، لاسيّما في مجتمع كالمجتمع الليبي.
في المقابل، أيّد أخرون الرأي الحكومي، القائل بأنَّ “تلك اللعبة والطلاسم التي تذكر لممارستها، والأفعال، تدخل في نطاق الشركيات، التي ينهى عنها ديننا الإسلامي الحنيف، فضلاً عن كونها تتسبب للمراهقين، بأعراض غريبة وكوابيس وأمراض نفسية تصل إلى حد الانتحار”.
يذكر أنَّ لعبة “charli”، انتشرت عبر الشبكة العنكبوتية، وأصلها شيطان مكسيكي (كما تروي أساطيرهم) حيث يتم استحضار واستدعاء روحه بحسب مزاعمهم ببعض الطلاسم.