انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
قصص بعضها مؤلم وأخرى مثيرة للضحك، حكاها القاضي السابق في المحكمة الجزائية في جدة، تركي بن ظافر القرني.
وبيّن القاضي القرني، في الحكاية الأولى، واقعة كان فيها شاهدًا لا حكمًا، حيثُ “قضى الله سبحانه وتعالى فيها”، قبل أن يقول كلمته، بدايتها عندما رفع أحد الأشخاص دعوى ضد شاعر يتهمه بهجائه بقصيدة.
وأضاف “أنكر المدعى عليه التهمة، ولم تكن لدى المدعي بيّنة، ورفع يده داعيًا المولى عز وجل، وقال (إن كنت أنت من كتبت فأسأل الله أن ينتقم منك وينصرني عليك عاجلاً غير آجل)، وردّ الشاعر (آمين)، ولم تمض أيام إلا ودخل عليه (المدعي)، وأكد له أن الشاعر توفي في حادث سير شنيع”.
أما القضية الثانية، قكانت حين جاء له مسنين يتنازعان على كبد شاة، بعد أن اشتركا في شراءها، وتولى أحدهما ذبح الشاة وتقسيمها، وادعى عليه الآخر بأنه لم يعطه حقه من “الكبدة”.
وثالثة تخص عجوزًا مريضة، جاءت إلى المحكمة بعباءة بالية، وشكت ابنها الذي أسكنها في “صندقة” حديد بجانب منزله، مؤكّدة أنَّ الابن تركها تُعاني من برد الشتاء وحرارة الصيف، مضيفًا “نصحت الابن وبكى واعترف أنّ زوجته كانت تحرضه”.