بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
قصص بعضها مؤلم وأخرى مثيرة للضحك، حكاها القاضي السابق في المحكمة الجزائية في جدة، تركي بن ظافر القرني.
وبيّن القاضي القرني، في الحكاية الأولى، واقعة كان فيها شاهدًا لا حكمًا، حيثُ “قضى الله سبحانه وتعالى فيها”، قبل أن يقول كلمته، بدايتها عندما رفع أحد الأشخاص دعوى ضد شاعر يتهمه بهجائه بقصيدة.
وأضاف “أنكر المدعى عليه التهمة، ولم تكن لدى المدعي بيّنة، ورفع يده داعيًا المولى عز وجل، وقال (إن كنت أنت من كتبت فأسأل الله أن ينتقم منك وينصرني عليك عاجلاً غير آجل)، وردّ الشاعر (آمين)، ولم تمض أيام إلا ودخل عليه (المدعي)، وأكد له أن الشاعر توفي في حادث سير شنيع”.
أما القضية الثانية، قكانت حين جاء له مسنين يتنازعان على كبد شاة، بعد أن اشتركا في شراءها، وتولى أحدهما ذبح الشاة وتقسيمها، وادعى عليه الآخر بأنه لم يعطه حقه من “الكبدة”.
وثالثة تخص عجوزًا مريضة، جاءت إلى المحكمة بعباءة بالية، وشكت ابنها الذي أسكنها في “صندقة” حديد بجانب منزله، مؤكّدة أنَّ الابن تركها تُعاني من برد الشتاء وحرارة الصيف، مضيفًا “نصحت الابن وبكى واعترف أنّ زوجته كانت تحرضه”.