وقالت الأم إنها سمعت دويًا كبيرا أثناء البث، فهرعت هي وابنتها إلى الطابق العلوي في المنزل حيث كان هميفيل.

وأضافت أنها وجدته غارقًا في بركة من الدماء، فيما طلبت منها ابنتها وقف البث.

ونقل المراهق الأميركي إلى المستشفى حيث كان إصابته خطيرة للغاية لكنه فارق الحياة هناك.

وأكدت الأم لاحقًا أن الحادث كان عن طريق الخطأ ولم يكن انتحارًا بحسب سكاي نيوز العربية.