الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
انتهى المطاف بأكاديمية سعودية، خلف القضبان، بعدما كبلتها الديون، ولاحقتها الظروف القاسية، منذ نحو شهرين، لعجزها عن سداد ما اقترضت.
وبدأت معاناة المواطنة، من منسوبات جامعة الملك عبدالعزيز، إثر وفاة زوجها بعد مأساة مع المرض والعلاج، إذ اكتشفت أنه اقترض مبلغًا على اسمها، فورثت وأيتامها الديون والهموم.
واضطرّت السيّدة إلى اللجوء للقروض، وفق تصريح صحافي أدلت به، بغية معالجة ظروفها المادية التى تكالبت عليها، وإعالة أيتامها ووالديها المسنين وأختها المعوقة، إلا أنَّ حادثًا مروريًا أودى بحياة ابنها، زادها بؤسًا على بؤس.
وتمكّنت الأكاديمية، من سداد جزء من الديون، عبر بيع كل ما تبقى لها من ممتلكات، إلا أنَّ مبلغ 250 ألف ريال، لم يزل عالقًا في ذمّتها وحائلاً بينها وبين الحرّية والمسؤولية.