بايدن يسمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي بالصواريخ الأميركية بعيدة المدى وظائف إدارية شاغرة في هيئة عقارات الدولة 20 وظيفة شاغرة لدى التأهيل والإحلال وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أسد يسقط من سيارة عسكرية في ليبيا! إحباط تهريب 620 كيلو قات في جازان وظائف شاغرة في هيئة الطيران المدني الكلية التقنية التطبيقية للبنات بالرياض تطلق ملتقى الاستدامة الريادية 2024 وظائف شاغرة بشركة الطائرات المروحية وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
الحصار ثم الفرار ومن ثم القتل، هذا هو السيناريو الأشهر الذي يتبعه جيش بشار بحق المدنيين العزل، وهو ما حدث لنازحي كفريا والفوعة قرب حلب، حيث ارتفع عدد القتلى إلى أكثر من 100، معظمهم من النساء والأطفال، وفق آخر إحصاء من المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأكّد مسعفون في الدفاع المدني السوري، أنّهم نقلوا نحو 100 جثمان من موقع التفجير، الذي ضرب حافلات تقل مواطنين كانوا في انتظار العبور من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة إلى المناطق التي تسيطر عليها قوات بشار، في اتفاق إجلاء بين الجانبين.
وأفاد المرصد أنَّ “عدد القتلى مرشح للارتفاع نتيجة وجود إصابات خطيرة”.
يذكر أنّه جرى الجمعة إجلاء 5000 شخص، بينهم 1300 مقاتل موالٍ لبشار، من بلدتي الفوعة وكفريا، و2200، ضمنهم نحو 400 مقاتل معارض من بلدتي مضايا والزبداني قرب دمشق.
وكان من المفترض أن تتوجه قافلات الفوعة وكفريا إلى مدينة حلب، ومنها إلى محافظات تسيطر عليها قوات النظام، على أن تذهب حافلات مضايا والزبداني إلى محافظة إدلب، لكن بعد أكثر من 30 ساعة على وصولها إلى منطقة الراشدين، لاتزال قوافل الفوعة وكفريا تنتظر في مكانها.
كما تنتظر حافلات مضايا والزبداني، منذ أكثر من 15 ساعة، في منطقة الراموسة، التي تسيطر عليها قوات بشار غرب حلب.
وبحسب المرصد السوري ومصدر في الفصائل، فإن هذا الانتظار ناتج عن خلاف حول عدد الذين تم إجلاؤهم من الفوعة وكفريا.