الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا مركبة الـ 72عامًا بجناح حرس الحدود في واحة الأمن ميسي: ديسمبر أصبح الذكرى الأجمل في مسيرتي قصة إنقاذ عائلة في صحراء الدهناء علقت مركبتهم 30 ساعة فيتوريا يقترب من العودة لدوري روشن إن بوكس توقع اتفاقية مع حفظ النعمة للحد من الهدر الغذائي
تواصل خيمة الترفيه تقديم عروضها، ضمن فعاليات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، خلال إجازة نصف العام الدراسي، التي اجتذبت العديد من الجماهير من الفئات العمرية كافة.
وتقع الخيمة التي تبلغ مساحتها أكثر من 4,500 متر مربع، في أرض فعاليات مهرجان الملك عبد العزيز للإبل في الصياهد الجنوبية للدهناء، وتحتوي على فترتين هي من الساعة الرابعة عصرًا إلى الخامسة مساءً للفترة الأولى، والفترة الثانية من الثامنة إلى العاشرة مساء.
وتتضمن الخيمة عددًا من الفعاليات الترفيهية، التي لاقت رواجًا من فئات المجتمع المختلفة، وترتكز على نشر الطاقة الإيجابية، وبث مفاهيم تعتمد الإبداع والابتكار المشترك بين الممثلين والجمهور، ما يخلق حالة امتزاج فني وشراكة إبداعية.
وتقدم الخيمة أربعة عروض تفاعلية، وهي: فن الرسم على الرمال، يجمع هذا الفن الرائع بين الأداء والتشويق يقوم به فنان متخصص وخبير لينتج لوحة فنية جميلة وغير متوقعة باستخدام الرمل، وعرض الفقاعات، وهو عرض بصري مدهش لم يسبق مشاهدته من قبل، يناسب جميع الأعمار، ويصنع المتعة والإبداع والفرح؛ وعرض الرسم الضوئي حيث يستخدم ضوء LED في رسم المناظر الطبيعية الجميلة والمسطحات والوجوه الجميلة ما يجعل الجميع مستمتعاً.
وتقدم الخيمة عرض الظل، حيث يبتكر أبطال العرض أشكالاً ظلية مع أشكالهم بطريقة غير متوقعة ومبهرة ضمن حكايا وقصص ومعانٍ كثيرة ما يخلق حالة من التشويق.
ويصاحب هذه العروض، إقامة عرضان إضافيان، كان العرض الأول بعنوان (خواطر الظلام) في أول أيام الخيمة، وقام خلاله الممثلون بمناقشة أفكار وقضايا باستخدام الوجوه والأجسام المضيئة في الظلام، من خلال مشاهد صامتة.
وسيتم تنظيم العرض الثاني بعنوان (حبل غسيل)، في نهاية الأسبوع الثاني في خيمة الترفيه، ويعتمد على قيام الممثلين ومن خلال أسلوب مسرح (البلي باك) بتمثيل أفكار الجمهور بشكل ارتجالي، ويعد التجربة الأولى من نوعها على مستوى الخليج العربي.