الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
-
23°
نشر مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، دراسة علمية محكمة للباحث الدكتور أشرف كشك، حاول فيها سبر أغوار الصراع بين إيران ودول الخليج العربي، من خلال الإجابة عن ثلاثة تساؤلات.
وجاء أول التساؤلات، ما طبيعة وقضايا الصِّراع بين دول الخَلِيج وإيران؟ وثانيها، كيف أدارت دول الخَلِيج الصِّراع مع إيران؟ وثالثها، ما السيناريوهات المستقبلية لهذا الصِّراع؟.
وأبرزت مقدمة الدراسة أنّه “تشهد العَلاقات الخَلِيجيَّة-الإيرانيَّة حالة من الصِّراع المزمن الذي يمتدّ منذ قيام الثَّورة الإيرانيَّة عام 1979 وحتى الآن، لاسيما أن إيران تستهدف تصدير تلك الثَّورة إلى دول الخليج”.
وأشارت إلى أنّه “استطاعت دول الخَلِيج إدارة الصِّراع مع إيران للحيلولة دون خروجه عن نطاق السيطرة، إلا أن التحوُّلات التي شهدتها دول الجوار الإقليميّ (سوريا – اليمن -العِرَاق) قد أتاحت الفرصة مجدَّدًا لتمدُّد النُّفُوذ الإقليميّ لإيران سواء من خلال تدخلها المباشر أو عبر أذرعها الإقليميَّة المسلحة، من الميليشيات والجماعات، دون الدُّوَل التي تستهدف هدم الدَّول الوطنيَّة الموحَّدة”.
وبيّنت أنَّ “التدخلات هي الأمر الذي مثل تهديدًا مباشرًا لأمن دول الخَلِيج، ومثل كذلك بداية لمرحلة جديدة من الصِّراع، لاسيَّما مع التدخُّل العسكريّ الخَلِيجيّ في اليمن لدعم الشرعيَّة، فضلًا عن التصنيف الخَلِيجيّ والعربيّ لحزب الله منظَّمة إرهابيَّة، بالإضافة إلى صدور أحكام قضائية حاسمة في بعض دول الخَلِيج، بشأن المتورطين في قضايا تجسس وعلى صلة بحزب الله وإيران”.
وللاطلاع على الدراسة كاملة، يمكن زيارة موقع مركز الخليج للدراسات الإيرانية عبر هذا الرابط من هنا.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
