هل عقوبات نشر المقاطع المخالفة تشمل أصحاب الأسماء المستعارة؟ شروط إصدار تأشيرات العمالة الزراعية طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر وظائف شاغرة في مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة لدى طيران الرياض وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة وظائف شاغرة بشركة سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة لعقارات الدولة مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مواد إغاثية في حمص السورية
لم يكن يومًا داميًا وحسب، بل كان إيذانًا بدتشين طقوس “أسبوع الألم” لدى معتنقي الديانة المسيحية في مصر، دشّنوها بالدم والموت، وألم دخل بيوت مصر كافة لمسلميها قبل القبطيين.
صورة انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حكت القهر الذي دخل كل بيت، وكمد الأم المصرية، التي فقدت عزيزًا في “أحد السعف”.
وبالكثير من الحزن، وكلمات المواساة، تداول النشطاء تلك الصورة، تلك الدمعة التي تحاكي النيل، وتهز وجدان الوطن، فلطالما كان المصريون متعايشيين بأطيافهم كافة، اختلطت ضحكاتهم ودمعاتهم بتاريخهم العريق، حتى أصبحوا هدفًا للإرهاب، الذي لم يفرق بين مسلم ومسيحي.
وعلى الرغم من كلمات الرثاء والمواساة، إلا أنَّ المصريين في الوقت نفسه، صبوا جام غضبهم على التطرّف والإرهاب، مذكّرين برحمة وسماحة الإسلام، وأخلاق رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، مستنكرين التشدّق بالدين من أجل تحقيق مآرب شخصية، لحفنة من المنتفعين، المتستّرين خلف الراية السوداء.