طرح تذاكر مباراة القادسية ضد الاتحاد
بيولي يمنح لاعبي النصر راحة اليوم
العبدلي يكشف تشكيلة التعاون ضد تراكتور
تشكيل الهلال الرسمي لمواجهة باختاكور
الهلال يستعيد ذكريات رباعيته ضد باختاكور
4 مباريات قوية تنتظر الأهلي في رمضان
القادسية يستعد لتكريم رموزه في رمضان
محمد صلاح يحلم بالفوز بالبريميرليج هذا الموسم
أمير الرياض يقلّد مساعد مدير مرور المنطقة رتبته الجديدة
مشروع تطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
لم يكن يومًا داميًا وحسب، بل كان إيذانًا بدتشين طقوس “أسبوع الألم” لدى معتنقي الديانة المسيحية في مصر، دشّنوها بالدم والموت، وألم دخل بيوت مصر كافة لمسلميها قبل القبطيين.
صورة انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حكت القهر الذي دخل كل بيت، وكمد الأم المصرية، التي فقدت عزيزًا في “أحد السعف”.
وبالكثير من الحزن، وكلمات المواساة، تداول النشطاء تلك الصورة، تلك الدمعة التي تحاكي النيل، وتهز وجدان الوطن، فلطالما كان المصريون متعايشيين بأطيافهم كافة، اختلطت ضحكاتهم ودمعاتهم بتاريخهم العريق، حتى أصبحوا هدفًا للإرهاب، الذي لم يفرق بين مسلم ومسيحي.
وعلى الرغم من كلمات الرثاء والمواساة، إلا أنَّ المصريين في الوقت نفسه، صبوا جام غضبهم على التطرّف والإرهاب، مذكّرين برحمة وسماحة الإسلام، وأخلاق رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، مستنكرين التشدّق بالدين من أجل تحقيق مآرب شخصية، لحفنة من المنتفعين، المتستّرين خلف الراية السوداء.