للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
يمكن لحبوب منع الحمل أن تحمي النساء من الإصابة بأنواع محددة من السرطان لمدة تتجاوز الـ35 عاما بعد التوقف عن تعاطيها، حسب ما توصلت إليه أطول دراسة من نوعها نشرها موقع المجلة الأميركية لأمراض النساء والتوليد.
وبدأت الكلية الملكية للأطباء العامين هذه الدراسة عام 1968 بعد سبع سنوات من السماح بتناول هذه الأدوية في بريطانيا، لتتم متابعة 46 ألف امرأة لمعرفة آثارها في المدى البعيد.
وتبين أن النساء اللواتي تعاطين حبوب منع الحمل لأي مدة من الزمن انخفضت لديهن احتمالات الإصابة بسرطان بطانة الرحم بنسبة 34 في المئة، والرحم بنسبة 33 في المئة، والأمعاء بنسبة 19 في المئة.
واعتبرت الطبيبة ليزا إيفيرسين أن نتائج هذه الدراسة مطمئنة، فهي تقدم “دليلا قويا على أن معظم النساء اللواتي يخترن تعاطي تلك الحبوب لا يعرضن أنفسهن لأذى السرطان على المدى البعيد”.
وخلال السنوات السابقة كانت هناك مخاوف من تأثير حبوب منع الحمل المركبة من هرموني الأستروجين والبروجسترون على احتمال الإصابة بالسرطان، إلا أن دراسة حديثة قامت بها جامعة أبردين خلصت إلى أن لتلك الحبوب تأثير قوي فيما يتعلق بالحماية من سرطان الرحم وبطانة الرحم والأمعاء.
وبشأن تحذيرات سابقة من احتمال إصابة النساء بسرطان الثدي بسبب تعاطي حبوب منع الحمل المركبة، أشارت الدراسة إلى أنه وبالرغم من ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة أربعة بالمئة خلال تعاطي هذه الأدوية، إلا أن هذه الخطورة تختفي بعد مرور خمس سنوات من التوقف عن تعاطي تلك الحبوب.