يناير الماضي كان الأعلى حرارة على الإطلاق
السعودية تعرب عن بالغ أسفه لحادثة إطلاق النار في أوربرو السويدية
خيارات الوصول إلى المسجد الحرام من مطار الملك عبدالعزيز
توقعات طقس اليوم: عواصف ترابية وغبار على 9 مناطق
رياح عاتية وغبار يضربان شمال السعودية اليوم
ضبط مواطن لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بالرياض
وظائف إدارية وهندسية شاغرة في معهد الطاقة
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة سير
وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل
وظائف شاغرة في مركز إدارة النفايات
قد يكون للمرء من اسمه نصيب، لكن أن يتسبب الاسم في متاعب تصل حد الخطف، فهذا لا وجود له إلا في قاموس تنظيم داعش الإرهابي.
فقد اختطف مقاتلو تنظيم داعش في العراق طفلاً يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وسجنوه لمدة عامين، قبل أن يُطلقوا سراحه أخيراً مع اشتداد ضربات التحالف ضدهم وخسارتهم معركة الموصل، بسبب أن اسمه ميسي، لكن على ما يبدو لم يرق الاسم لقادة التنظيم الدموي.
وبحسب العربية نت نقلاً “ديلي ميل” البريطانية فإن الطفل ميسي هو أحد أبناء الطائفة الأزيدية في شمال العراق، وقد وقع الكثير منهم في الأسر لدى تنظيم “داعش”، لكن الطفل ميسي، عاد إلى ذويه سالماً ويعيش معهم في أحد المخيمات.
وبحسب الصحيفة فإن الطفل ميسي تم اعتقاله مع عدد من أفراد عائلته من منزلهم في بلدة سنجار التي أغار عليها المقاتلون التابعون لتنظيم “داعش” في العام 2014، وقتلوا عدداً كبيراً من سكانها، واغتصبوا عدداً من نسائها، بينما كان الطفل محظوظاً أن أمضى عامين فقط معتقلاً لدى التنظيم ثم غادر السجن سالماً.