الاتحاد يحسم ودية الخليج الإماراتي بهدف إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية
من آن لآخر نسمع قصص الأشخاص الذين مكنهم فيسبوك من لم شملهم مع ذويهم بعد غياب طويل، والقصة هذه المرة لأم تايلاندية لم تر ابنها طيلة 33 عاما، ثم تلتقي به بعد طول غياب.
بعد أن انفصلت عن زوجها، تركت فيبافادي ثيسورن وراءها ابنها بارينيا الذي لم يتجاوز حينها ثلاثة أعوام، ومنذ ذلك الحين كانت تلتقي به على فترات متباعدة، لكن شيئا فشيئا أصبحت كثيرة التنقل بحثا عن عمل، فلم تعد قادرة على التواصل.
وبعد مضي ثلاثة عقود من الانفصال الرسمي عن ابنها، حاولت الأم البحث عنه لتبادر إلى كتابة اسمه على شريط البحث في فيسبوك، وفاجأها ظهور اسمه.
سارعت للاتصال به عن طريق الموقع، وأعطته بعض المعلومات عنها ليتأكد أنها أمه بالفعل، وحددا موعدا للقاء.
وفي مشهد إنساني، التقت الأم بابنها للمرة الأولى في محطة للحافلات في مدينة هات ياي جنوب تايلاند، بعد أن قطع الابن مسافة 1700 كيلومتر بالحافلة من أجل تلك اللحظة.
عندما رأى أمه للمرة الأولى بعد سنوات الغياب، جثا الابن على ركبتيه ليحتضن أمه، وانخرط الاثنان في البكاء.