ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
عمرها 3 أشهر، وباتت وسيلة للانتقام، أمر قد لا يقبله عقل، ولكنه حدث بالفعل، وصار مثار الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول مغرّدون قصّتها.
واستنكر النشطاء، كيف تقتل رضيعة، انتقامًا من والدتها، معربين عن استيائهم الشديد من الحادثة، الذي هزّت أركان المجتمع المصري.
ورأى النشطاء، الحادثة، نتيجة طبيعية للزواج المبكر، إذ أنَّ الرجل لم يتجاوز عمر الـ19 عامًا، والأم كذلك، معتبرين أنَّ ما دفع الأم إلى الخيانة عبر تطبيق الواتس آب، إن دلَّ على شيء فهو يدل على نقص في نفسيتها، مُلئ ربما ببعض الكلام المعسول، الأمر الذي لم يتمكن الشاب من تقديمه.
وفي المقابل، كال النشطاء الاتّهامات إلى الأم، التي أغفلت رضيعتها، ذات الـ3 أشهر، حتى راحت ضحيّة فورة غضب الأب القاتل، الذي أراد الانتقام بعد اكتشاف علاقة زوجته الغرامية.
وشدد النشطاء على ضرورة إيجاد مراكز تسعى إلى تأهيل الشباب قبل الزواج، لاسيّما أنَّ الأب في ثورته على الأم، لم يجد أمامه سوى الرضيعة لتكون وسيلة انتقامه، مستغربين كيف تجرّد من إنسانيته، وألقى برضيعته من شرفة شقّتهم في الدور الخامس، وهي كوم لحم لا تفقه من الحياة والخلافات شيئًا.