ضبط 9 مواطنين لنقلهم حطبًا محليًا في القويعية التشكيل المثالي للجولة الـ18 بدوري روشن القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير فينالدوم يخطف نجومية الجولة الـ18 موقف جون دوران من المشاركة ضد الوصل بيولي: جاهزون لمباراة الوصل وهذه أفضل هدية لرونالدو برنامج تطوير المحاور يعزّز من انسيابية الحركة على طرق الرياض موعد مباراة النصر والوصل والقنوات الناقلة بعثة الأهلي تصل الدوحة الهلال يكشف تفاصيل إصابة رينان لودي
يعدُّ الاغتصاب، جريمة في كل الأعراف القانونية والإنسانية، إلا أنَّ عقابه لم يزل غير كاف لإنهاء هذا الانتهاك، لايّما حينما يكون من أب لابنته القاصر.
نعم هذا ما حدث منذ عام في إحدى مدن مصر، التي اهتزت إثر بلاغ من عشريني ضد أبيه، وضعه خلف القضبان، لـ 25 عامًا.
وأكّد مصريون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه من المرعب، أن يكون الابن هو الشاهد على هذا الخلل النفسي لدى أبيه، ليتّخذ موقفًا حاسمًا ويحاول تصحيح مسار الأسرة بالإبلاغ عن والده.
وأثارت الواقعة جدلاً بين المصريين، الذين رأوا أنَّ القانون يجب أن يوقع أقصى العقوبات على الذئاب البشرية، فما بالك حين يكون الجاني أب، والمجني عليها طفلة لم تتجاوز الـ 16 عامًا.