روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
أمانة منطقة جازان تطرح فرصتين استثماريتين في فيفا
قبل ديربي القصيم.. هجوم التعاون يتفوق على الرائد
تراجع مبيعات المنازل في أميركا
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
ندّد الأمين العام لمُنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين باستمرار سياسة القتل والمجازر التي تستهدف المدنيين الأبرياء في سوريا، واستخدام القنابل والأسلحة المحظورة دوليًا في القصف، والتي ترقى إلى جريمة الحرب، داعيًا المجتمع الدولي لاتخاذ الإجراءات العاجلة لوقف تواصل سفك الدماء في سوريا وحماية الشعب السوري.
وجدّد الدكتور العثيمين دعم المنظمة للمطالب المشروعة للشعب السوري داعيًا النظام السوري للكف عن استعمال وسائل الحرب والفتك والتنكيل ضدّ مواطنيه.
وأشار إلى أنّ مثل هذه الأعمال الاجرامية غير المسؤولة تُهدد وتعرقل مفاوضات السلام، مؤكدًا مساندة المنظمة لكل المبادرات الإقليمية والدولية الرامية لإيجاد حل سياسي للأزمة ينهي معاناة الشعب السوري، ويضع حدًا للقتل والدمار والتخريب، ويلبي التطلعات المشروعة للشعب السوري في الحرية والعدالة والمساواة، وذلك عبر تطبيق بيـــان اجتمــاع جنيف 1 وقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة والتي تؤكّد على تيسير بدء عملية سياسية تُفضي إلى عملية انتقالية تُلبي التطلعات المشروعة للشعب السوري وتمكّنه من أن يحدّد مستقبله بصورة مستقلة وديمقراطية.
جاء ذلك في بيان إدانة أصدرته الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بعد القصف بالأسلحة الكيميائية الذي استهدف مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي بسوريا، الذي أسفر عن مقتل ٥٨ أغلبهم من الأطفال الأبرياء وجرح المئات من المدنيين العزّل.