خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
يبدو أن معركة استعادة ميناء الحديدة من أيدي المليشيات الانقلابية في اليمن باتت قريبة جدا، خاصة بعد الأنباء الواردة من اليمن، والتي تتحدث عن حشد الجيش الوطني لقواته لاستعادة الميناء الاستراتيجي، مدعوما بطيران التحالف العربي بقيادة المملكة.
وقالت وكالة رويترز إن حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي حشدت قواتها لاستعادة ميناء الحديدة من خلال لواءين مجهزين ومدربين على هذه المهمة.
ونقلت العربية نت عن الوكالة، أن اللواء الأول يتمركز في منطقة ميدي (230 كلم) شمال مدينة الحديدة، أما اللواء الثاني فيتحصن خارج منطقة الخوخة (130 كلم) جنوب المدينة، وذلك بهدف وضع حد لعمليات تهريب السلاح واحتكار شحنات الإغاثة.
وعلى ضوء تقديم الشرعية اليمنية وثائق وأدلة إلى الأمم المتحدة، قالت إنها تثبت تورط الحوثيين باستخدام ميناء الحديدة في تهريب السلاح واحتكار توزيع المساعدات وتوظيفها في المجهود الحربي، تبدو عملية استعادة الميناء من الميليشيات أمراً غير مستبعد، بل ربما يكون وشيكاً.
وما يعجِّل أيضاً بالعملية العسكرية المتوقعة، وفق ما أفاد به مدير التوجيه المعنوي في وزارة الدفاع اليمنية، محسن خصروف، هو “تجاهل الأمم المتحدة لطلب الإشراف على ميناء الحديدة بهدف وضع حد لعمليات تهريب السلاح واحتكار شحنات الإغاثة”، مشيراً إلى أن “القرار السياسي اتخذ، وأن الاستعدادات العسكرية اكتملت، ولم يبق إلا انتظار ساعة الصفر لتحرير الحديدة من قبضة الحوثيين”.